........*** ~ مدائنُ الغيم ~ *** .........

ليس هنالك أروع من صدفةٍ بلا ميعاد... يا الله كم كنتُ اليوم محظوظةً بها... عندما التقينا بعد أمدٍ طويل... وأعتلتني ضحاتُ مسروقة الا مني... جميلةُ هي كطيب روحها الرائعه التي غمرتني... بحنانها.... وتمتمت بالهمس.... ,, كلك رضا... وكلك على بعضك سكون,, أود لو تعلم حقاً كم ذهلتني بالحضور رغم البع... وكم حقاً أفرحت روحي بمحيياَ لن يفارقني
 
ليس هنالك أروع من صدفةٍ بلا ميعاد... يا الله كم كنتُ اليوم محظوظةً بها... عندما التقينا بعد أمدٍ طويل... وأعتلتني ضحاتُ مسروقة الا مني... جميلةُ هي كطيب روحها الرائعه التي غمرتني... بحنانها.... وتمتمت بالهمس.... ,, كلك رضا... وكلك على بعضك سكون,, أود لو تعلم حقاً كم ذهلتني بالحضور رغم البع... وكم حقاً أفرحت روحي بمحيياَ لن يفارقني
 
مقتطف من يومي....





أعتدت أن أرسم الضحكه... على جميع من حولي... وتركت رداء البؤس منذ أمد... ولم أعرفني الا وأنا أناظرني قبيلَ الفجر... أود لو أمحي جميع تلك الصفات التي باتت تطرق باب الخروج... أؤمن بعدم بلوغي عنان الكمال... ولكن ماذا نجني من الدنيا ان لم نترك الطيبه والاخلاق الحسنه التي سيذكرنا بها الجميع... والبسمه التي ان لم تسعدنا ستفرح الكثيرين من حولنا.... لنكن أصدقاء لانفسنا قبل الغير... فبذلك نغير الكثير ودائما للأفضل ان شاء ربي وشائت بنا العزائم
 
مقتطف من يومي....





أعتدت أن أرسم الضحكه... على جميع من حولي... وتركت رداء البؤس منذ أمد... ولم أعرفني الا وأنا أناظرني قبيلَ الفجر... أود لو أمحي جميع تلك الصفات التي باتت تطرق باب الخروج... أؤمن بعدم بلوغي عنان الكمال... ولكن ماذا نجني من الدنيا ان لم نترك الطيبه والاخلاق الحسنه التي سيذكرنا بها الجميع... والبسمه التي ان لم تسعدنا ستفرح الكثيرين من حولنا.... لنكن أصدقاء لانفسنا قبل الغير... فبذلك نغير الكثير ودائما للأفضل ان شاء ربي وشائت بنا العزائم
 
صباح أفتقد فيه روحي....التي تاهت منذ ما يقارب السنة.... وأفتقد فيه حتى مصداقيه البوح في أسطري هذه.. جل ما أعلمه هو هذياني الﻻذع حد جنوني... وأفتقاري للعقل في تحديد المصير رغم علمي بما أتفقت عليه أوطان قلبي وعقلي... فهل ستعود.. أم أن الفقد ﻻ مناص له....وهل ستقترب رغم أتساع البعد.... حزينة جدا منذ مساء سبتمبر وحزينة جدا منذ أيام أبريل الماضيه وﻻ متسع اﻻ لصمتي وهروبي ..... الى روحي التي ما زال جريان البحث عنها قائما ﻻ مفر منه....
 
صباح أفتقد فيه روحي....التي تاهت منذ ما يقارب السنة.... وأفتقد فيه حتى مصداقيه البوح في أسطري هذه.. جل ما أعلمه هو هذياني الﻻذع حد جنوني... وأفتقاري للعقل في تحديد المصير رغم علمي بما أتفقت عليه أوطان قلبي وعقلي... فهل ستعود.. أم أن الفقد ﻻ مناص له....وهل ستقترب رغم أتساع البعد.... حزينة جدا منذ مساء سبتمبر وحزينة جدا منذ أيام أبريل الماضيه وﻻ متسع اﻻ لصمتي وهروبي ..... الى روحي التي ما زال جريان البحث عنها قائما ﻻ مفر منه....
 
جُل ما أفقهه هو تتويجي البعيد بحلمٍ قريب... متفائله جداً رغم كل شيء

ولا أعلم غير أن ربي لعل يحدث بعد ذلك أمرا...وان لم يكن فذلك هو قضاؤه ولا أعتراض على حكمته.. ولكنني أحسنتُ الظن به وتوكلت عليه ... وممدتُ يديّ اليه..

فيا رب توجني بما أتمناه ...
 
جُل ما أفقهه هو تتويجي البعيد بحلمٍ قريب... متفائله جداً رغم كل شيء

ولا أعلم غير أن ربي لعل يحدث بعد ذلك أمرا...وان لم يكن فذلك هو قضاؤه ولا أعتراض على حكمته.. ولكنني أحسنتُ الظن به وتوكلت عليه ... وممدتُ يديّ اليه..

فيا رب توجني بما أتمناه ...
 





هي: تعشقُ حتى الضعف والكبرياء... عندما يكن له.. لا أتعلم لما تهوى حتى عقلانية حبه التي تبعدها عنه... ثًملِةٌ هي حتى بالهجير​

هو: تغشاه غمام الصمت... وتهطلُ به على صدره... فتسكن جوانحه... يأبى البوح رغم انكساره... الداخلي​
 





هي: تعشقُ حتى الضعف والكبرياء... عندما يكن له.. لا أتعلم لما تهوى حتى عقلانية حبه التي تبعدها عنه... ثًملِةٌ هي حتى بالهجير​

هو: تغشاه غمام الصمت... وتهطلُ به على صدره... فتسكن جوانحه... يأبى البوح رغم انكساره... الداخلي​
 
أعلى