........*** ~ مدائنُ الغيم ~ *** .........




رياحين الأشواق


مُغلفي الجديد.....


وكلي أمل بأن لا أفنى قبل أن أتنفسه... فالرياحين تذبل ولو بعد حين

والأشواق تحتضر على كفيّ البعد... تماما كالروح بين فكيّ المرض






 



رياحين الأشواق


مُغلفي الجديد.....


وكلي أمل بأن لا أفنى قبل أن أتنفسه... فالرياحين تذبل ولو بعد حين

والأشواق تحتضر على كفيّ البعد... تماما كالروح بين فكيّ المرض






 
هي تحاول في كل مرة أن لا تهرب اليه وان هربت عبرت عن ذلك بمنظومةٍ أو بأخرى كي لا يُهتز له غصنٌ بالخوف عليها...وفي كل ردهة من ممرات الهروب كانت الحاجه اليه أكبر... وكان الصمت يتوج حافة الوصول اليه... فعند مقصورة الوصول تتراجع خطواتها تباعاً أهو كبرياء أنثى... أم هو خوفٍ عليه كي لا يجتاحه الفكرُ بها أكبر مما كان هو عليه



هو... يقفُ متأججاً وقفه الصامد الذي ينتظرها بأشواق لم تعدها حتى أنفاسها... يكادُ هول صموده يفكك عزمها ولكنها في كل مرة تذهلُ من صبره اللاذابل رغم جفاف حبره الا أن عامرَ ولعه يفطر ألباب قلبها الراجيه له



هو.... شوقٌ لن تقرأ رموزه
 
هي تحاول في كل مرة أن لا تهرب اليه وان هربت عبرت عن ذلك بمنظومةٍ أو بأخرى كي لا يُهتز له غصنٌ بالخوف عليها...وفي كل ردهة من ممرات الهروب كانت الحاجه اليه أكبر... وكان الصمت يتوج حافة الوصول اليه... فعند مقصورة الوصول تتراجع خطواتها تباعاً أهو كبرياء أنثى... أم هو خوفٍ عليه كي لا يجتاحه الفكرُ بها أكبر مما كان هو عليه



هو... يقفُ متأججاً وقفه الصامد الذي ينتظرها بأشواق لم تعدها حتى أنفاسها... يكادُ هول صموده يفكك عزمها ولكنها في كل مرة تذهلُ من صبره اللاذابل رغم جفاف حبره الا أن عامرَ ولعه يفطر ألباب قلبها الراجيه له



هو.... شوقٌ لن تقرأ رموزه
 
nEbVU.jpg
 
واقعي.....,,





لا يختلف كثيرا عن واقع الغير ولكن التمعن في كل شيء حولي منحني فرصة الاقتراب والتفكر في الخلق والخالق منحني الكثير من العبر التي لم أكن لاعتبرها قبل الوقوع بها... اجعلوا في روتينكم اليومي الكثير من الخطط التي تستغلون بها الوقت فيما قد ينفعكم غداً... ابتعدوا كل البعد عن جلسات الغيبه والنميمه التي لا تزيد من حسناتكم بل تزيد من غل السيئات... لم أقل تتبعوا أسطراً جديده من حكم الكتب لعلمي بنفور قلةٍ قليلةٌ منكم منها... وانما استغلو على أقل تقدير أجهزتكم الذكيه في الاستمتاع بحلاوة المحاضرات التي يلقيها الدعاة انها حقاً مثريه على أقل تقدير بها الكثير مما جهلناه ونجهله... أستشعروا حلاوة الايمان في نفوسكم قبل أن تنقطع أنفاسكم فلا يبقى لنا ولكم من صالح الأعمال شيئا...



وهناك الكثير من كل شيء...وهي أرواحنا من تختار كل شيء...
 
واقعي.....,,





لا يختلف كثيرا عن واقع الغير ولكن التمعن في كل شيء حولي منحني فرصة الاقتراب والتفكر في الخلق والخالق منحني الكثير من العبر التي لم أكن لاعتبرها قبل الوقوع بها... اجعلوا في روتينكم اليومي الكثير من الخطط التي تستغلون بها الوقت فيما قد ينفعكم غداً... ابتعدوا كل البعد عن جلسات الغيبه والنميمه التي لا تزيد من حسناتكم بل تزيد من غل السيئات... لم أقل تتبعوا أسطراً جديده من حكم الكتب لعلمي بنفور قلةٍ قليلةٌ منكم منها... وانما استغلو على أقل تقدير أجهزتكم الذكيه في الاستمتاع بحلاوة المحاضرات التي يلقيها الدعاة انها حقاً مثريه على أقل تقدير بها الكثير مما جهلناه ونجهله... أستشعروا حلاوة الايمان في نفوسكم قبل أن تنقطع أنفاسكم فلا يبقى لنا ولكم من صالح الأعمال شيئا...



وهناك الكثير من كل شيء...وهي أرواحنا من تختار كل شيء...
 
هنالك الكثير مما يختبئ خلف تلال الصمت... ربما لا نود الفصح بها ولا المضي بها قدما كي نحافظ على هنداب أراوحنا قبل أشكالها الكامنه خلف سوار الصمت... الا العشاق عندما يصمتون ويلوذون بالفرار تكن لهم من جراء ذلك ألف حكمةٍ وعبره وقلما تتحدث بها قلوبهم قبل شفاةِ البوح... تراهم يكسرهم الكبرياء ويموت بهم مرارا وتُنزع من على جبينهم مليار من دموعٍ اختلف موعد بزوغ فجرها مع أيامٍ مضت وكأنها سنون لا تعد...وعند اللجوء وابتداء الحوار هنالك ألف غصةٍ تحدثت وألف حكايه نهضت وألف انكسار لمح على شاشة الغير دونما مجهود... كم كنا أشقياء بالفراق وأشجع بالرحيل.. وكم كنا أثرياء بالصمت... متوجون بالسكون.. أعتلتنا ألف صرخةٍ لم تُسمع.. وأكتست محيانا ألف عبرةٍ لم تسقط... فهل نستحق كل ذلك... أم تتفوه أفكارنا بما تسمع أذاننا أهو القدر؟! كما يتهامسون...! أهي النهايه كما يوشوشون... ؟! أم أنها البدايه كما ثلج أرواحنا ذواتنا بذلك...

وألف سؤال سبق مولد الاجابه؟!... ومليون اجابه انتظرت لُبَ الساعه...





ثرثره عابره بلامغزى
 
هنالك الكثير مما يختبئ خلف تلال الصمت... ربما لا نود الفصح بها ولا المضي بها قدما كي نحافظ على هنداب أراوحنا قبل أشكالها الكامنه خلف سوار الصمت... الا العشاق عندما يصمتون ويلوذون بالفرار تكن لهم من جراء ذلك ألف حكمةٍ وعبره وقلما تتحدث بها قلوبهم قبل شفاةِ البوح... تراهم يكسرهم الكبرياء ويموت بهم مرارا وتُنزع من على جبينهم مليار من دموعٍ اختلف موعد بزوغ فجرها مع أيامٍ مضت وكأنها سنون لا تعد...وعند اللجوء وابتداء الحوار هنالك ألف غصةٍ تحدثت وألف حكايه نهضت وألف انكسار لمح على شاشة الغير دونما مجهود... كم كنا أشقياء بالفراق وأشجع بالرحيل.. وكم كنا أثرياء بالصمت... متوجون بالسكون.. أعتلتنا ألف صرخةٍ لم تُسمع.. وأكتست محيانا ألف عبرةٍ لم تسقط... فهل نستحق كل ذلك... أم تتفوه أفكارنا بما تسمع أذاننا أهو القدر؟! كما يتهامسون...! أهي النهايه كما يوشوشون... ؟! أم أنها البدايه كما ثلج أرواحنا ذواتنا بذلك...

وألف سؤال سبق مولد الاجابه؟!... ومليون اجابه انتظرت لُبَ الساعه...





ثرثره عابره بلامغزى
 
عندما يتحدون عن الفقد .... أصمت ولا أغادرني الا قليلا حتى أتذوق طعم الهجير وأنا في منتهى اللاوعي...منذُ متى كنت أصلا بوعي... ويحسبون الصدق هو أن أكذب... منذُ متى وأنا أكذب؟؟؟
 
عندما يتحدون عن الفقد .... أصمت ولا أغادرني الا قليلا حتى أتذوق طعم الهجير وأنا في منتهى اللاوعي...منذُ متى كنت أصلا بوعي... ويحسبون الصدق هو أن أكذب... منذُ متى وأنا أكذب؟؟؟
 
أعلى