ما أجمل أن تعود أرواحنا تنتشي بضحكةٍ طفل... يلهو بلعبته ذات الألوان بين كنف السعاده التي لا تفارق محيياه البهيّ... في حياتي طفلٌ أعادني الى أزمان فتيه بالطهر... أستقطع من وقتي لأرسم أبتسامةٍ طاهرة لنفسي بعد عناءِ الكبر... وسنوات الشباب... مدينون نحن للأطفال بالكثير من لحظات السعاده تلك التي لا تضاهيها سعادةٌ بالكون...تكفينا البراءه... عندما نحتضن أستفاهاماتهم اللذيذه
اللهم أحفظه... أينما يكون... وأجعله باراً بوالدينه.... كما طهرِ أباه وحكمته وسكونه... وأجعله من عبادك الصالحين الذاكرين