الفيس بوك ضاع بين الشرق و الغرب

الشيخ

مشرف عام


بالرغم من انه الوحيد ولكنه كان من نجوم الربيع العربي الذي بداء يبرد عندما وصل الى سوريا و فد يتوقف هناك ليعود الى بوتقته السابقه التي ظل عليها لسنوات طويله كوسيله للتواصل بين الناس ف ما يشغلهم من امور الحياه العاديه مثل التجاره و العلم وتكوين الصداقات ..


وبما اننا دائما ما نكون عكس التيار في كل شي فكان استخدامنا للفيس بوك ايضا عكس التيار من خلال اهدافنا و تطلعاتنا ..فاكثر مستخدمين الفيس بوك يستخدمونه فقط للتعارف و هنا لا اعمم و لكن الاغلبيه ..


ولكن طراء شي على غير العاده ولا ادري من اين كان هذا التوجه ..هل هو مكتسب من خلال الاطلاع او التعارف على الثقافات الاخرى من خلال الجرءه التي لم تكون معهود من مجتمعاتنا البسيطه ..


كن التهجم و التهكم و المطالبه بالحقوق مالنا و ماهو للغير ,اصبح الجميع يطالب و يبنقد و يتهم و زاداتالمطالبات في جميع الاتجاهات ..كان البعض يسميها صحوه و الاخر يسميها احلام و تعددت الاسماء و لكن التيار اصبج كبير ولم يكن احد يتوقع ماذا سيحدث فالمستقبل ..


كان تسجيلي في 2007 فالفيس بوك و الى اليوم لم اشعر بالانجذاب له وكان دائما ما كان يجذبني لكي استطلع المستجدات من خلاله وفي بعض الاحيان احس نفسي متاخر بعض الشي عندما اجد ان الجميع يتحدث عن الفيس بوك واحداثه ..


الفيس بوك الذي تم توريده الينا استطاع اسقاط حكومات عتيه استعصت على الزمن لم تصمد في وجه الفيس بوم شهورا !!!وهذه من المفارقات العجيبه فالدول العربيه ..ولكن لاننا لم نكن نحن اصحاب الفكره لم نعرف بالظبط ما هي ظوابط الفيس بوك ..هذاالتيار الجارف لم للفيس بوك لم يستطيع المضي قدما حقيقه في امريكا و بريطانيا (بلاد الحريه ) فحمله اغلقو وال ستريت لم تصمد رغم الدعوات الكبيره لها و كذلك ما حدث في لندن ..

هل نحن ادري بالحريات اكثرمن الغرب ام ان استخدامنا للفيس بوك كان خطاء ام نحن فهمنا مالم يستطيع الغرب فهمه عن الفيس بوك!!!!

 

suri

مشرف عام
ولا انا لم انجذب له منذ تسجيلي فيه من اربع سنوات...



مفهوم الحرية تم توريده الينا وتلقينه لنا وبعض الناس فهموه خطاء...النتائج كانت في اكثرها حمام من الدماء تسيل...ودم المسلم حرام كحرمة المسجد الحرام...لم نقراء الحرية ونحن مومنين بها ولكن تم توريد الثوره الينا , كالثورة العربيه قبلاً على يد لورانس العرب!



للاسف كان ولا زال اغلبنا يستخدم مواقع التواصل الاجتماعي لاغراض شخصيه ولكي يصطاد وهذا يحصل من الجنسين...
 

الذووووق

مشرف عام
موضوع جميل الشيخ


لربما تعددت وجهات الإتصال والتواصل بين الناس بشتى الطرق منها ما هو مبنب على فهم ومنها ما هو مبني على باطل وعكس للقيم والمفاهيم .


عند قيام أي شخص بالتسجيل في الفيس بوك أو تويتر أصبحت الحرية ملك يده يضعها أينما يشاء وهو السلاح ذو حدين الذي نستعملة للنفع أو الضر .


رقم قله فهمي لهذه الخدمات الإجتماعية لكن تعلمت منها الكثير والذي قد ينفعني في حياتي وكذلك أستطعت أن أبني قاعدة أساسها الدعوة والنفع للغير .


هذا على حد فهمي لتلك الخدمات والحرية التي بنيتها فيها .
 

وما غرضُ هذهِ الشبكات إلا لهـدفٍ يعرفه منتجوه


ولربمــا نحنُ نعلم الهدف لكن الألسنة تأبى الجرأة لأخذِ خطوة كشف الحقيقة



أساســًا منذ أن عرفت ما يدعى بـ "الفيس بوك" انتابني فضول لمعرفة المعنى



وحتى إلــَّم استطع إشباع فضولي فهواجـس الشك اتجاه هذه الشبكة الاجتماعية لم تكن يومًا مُبشّرة للخير ...

ألــم تلاحظوا انعدام الخصوصية في الفيس بوك؟ .. لماذا ؟



كم من مشاكل دولية حصلت والسبب "الفيس بوك" ، وطبعًا جميع هذا ينطلي تحت أسباب فرعية عدّة، أمّا بالنسبة للسرقات التي تحصل بين العضويات فلا حديث يُكمَلُ هنا ..



دعوني أخبركم معلومـة بسيطة .. أتعلمون أنَّ فكرة إنشاء الشبكـة الأساسية كانت تعتمد على مبدأ "أن يتم وضع مجموعة من الصور لأشخـاصٍ عدّة ثم يتم اختيار الأكثر جاذبية بينهم حسب الترتيب بالأرقام ! .. وانَّ الخطوات التي تمّت مبدئيـًا لم تكن مرضية لكافة الأطراف، كون أن المؤسّس اتبع أسلوبا غير مـقبول على حدّ علمي ..

والأدهـى أن المؤسس ينطق بنفسه قائلا : "ان عمله كان حماقة عندما اقدم على تأسيسه ... و و ....... " .. ولا يخفـى أن الهدف العائد بالنفع للموقع ربحي بـدرجة أولى ثم تتبعه الأهداف الأخرى ..





هذا ولا أكثر من الحريّة التي فرشت بساطها في كلٍ بقعة في هذه الشبكة والتي غالبًا ما تكون سلبية...




ما يحزُّ في نفسي حقًا أن أرى هذا الارتياد الهائـل من العرب لهذه الشبكة بصورة سلبية .. فهم أهدروا الكثير والكثير في سبيـل إشباع رغباتهم


" بدون تعميم "




رأي ..


احترامي لواضع الموضوع

 
أعلى