استثمر ذاتك....

almeem

مشرف عام
شوف أخوي هالعباره من بوح فكر الميم...ممايدل على أنني قد تعلمت من استثمر ذاتك..
 
دائما انتي مبدعة ولديك فكر راقي وليس اليوم فقط...



بارك الله و أسال الله لنا ولك التوفيق...



واتمنى ان يكون هذا الموضوع نشط لأهميتة الكبيرة...



انتظر نقاشك حول اي من النقاط...
 

almeem

مشرف عام
رائعه إلهام القطان...



طيب



إحدى النقاط هي..



- فليكن عتابك لذاتك مراجعة له لا احباطاً ولوماً، تصحيحا لا هزيمة ، ولا تتقمص في لباس ( انا لست في المستوى المطلوب).





طلب مناقشتك الكريمه أستاذي...

 
بسم الله الرحمن ...



يعجبني نشاطك وكم انا محضوض بتواجدي في صفحاتك...



عزيزتي..



دائما اللوم و النظرة السلبية وعدم التفاءل يكسب الذات طاقة او نظرة سلبية للذات وقدراتها...



قد يتكون هذه النظرة سبب رئيسياً في عدم المقدرة على الإبداع و عدم استشمار الذات بالشكل الصحيح...



في ردي السابق الذي كتب عن استثمار الذات في المنتدى قد ذكرت نقطة مهمة من وجهة نظري هي عندما ننقد او نطرح المشكلات يجب ان نذكر الواجه الايجابية او الحلول للمشكلة لانه النقد و طرح المشكلات دون ذكر الجانب الايجابي و الحلول قد ينتج عنه مشكلة اخرى ...ويبث في النفس الحباط..



بتالي عندما نذكر الجانب السلبي في ذواتنا و نتجاهل عن الجانب الايجابي فنحن بهذه الطريقة لا نفعل شيء صحيح بل نحن نشحن النفس و نبرمج انفسنا باننا غير قادرين على فعل اي شيء....بتالي نفقد الثقة بالنفس و الذات و نصبح عاجزين على الانجاز..



الخلاصة: من اهم عناصر التغير الى الافضل هي النظر الى المشكلات مع ايجاد الحلول و المسارعة الى تطبيق الحول..



اي عندما نرئ فينا عيب يجب ان نتفاءل و لا نفكر فية بل نفكر كيف نتخلص منه..



لدي كلام كثير ولكن للاسف نسيت الكثير منه و حقاً احيانا النسيان عدو!!!...



اختي ماريك في هذه النقطة وما هي نتائجها..



" تأجيل الاعمال شئ طبيعي اذا كان مدروسا او ضمن مرونة الخطة، اما اذا كان كسلا او عشوائيا او وقعت في شباك اللامبالات فالحذر الحذر لانك بذلك ستخسر نفسك و الواجب معا"









 
إن أهم مجال يمكن أن تستثمر فيه هو ذاتك، وذلك بمجرد أن تكتشف القائد الذي في داخلك. ومن خلال هذا الكتاب تتعرف إلى قدراتك القيادية ، تحقق أهدافك ، وتعزز ثقتك بنفسك ، وتقضي على عقلية "نحن ضد الآخرين". تتحلى بروح الفريق، تحقق التوازن بين العمل ووقت الفراغ ، تسيطر على القلق ، وتبعث الطاقة في حياتك وغير ذلك الكثير !

تأليف : ديل كارنيجي

الناشر : مكتبة جرير




دومك في المقدمه اختنا النشيطه الميم

اختيار موفق
 

almeem

مشرف عام
رائع أخوي ماسطرت,,أنا المحظوظه بتواجدك فإني أتعلم من بوح فكرك ونثر قلمك..









اختي مارأيك في هذه النقطة وما هي نتائجها..



" تأجيل الاعمال شئ طبيعي اذا كان مدروسا او ضمن مرونة الخطة، اما اذا كان كسلا او عشوائيا او وقعت في شباك اللامبالات فالحذر الحذر لانك بذلك ستخسر نفسك و الواجب معا"





أو في كل تأخيره خير....وفي التأني السلامه..

لتعطى النتيجه وتقدم بقالب من روعة الفكر والرقي..فتكون على أبهى صوره وأجودها..



أما إذا كان مماطله,,لامبالاه... كسل...فضعت أنت مع أفكارك..



لكن..كيف نفرق بين الخطه إذا أجلت لأجل دراسه أو كسل؟؟؟





وعلق على مشاركة الغاليه أخت محمد.....أنت مكلف:eek:





 

almeem

مشرف عام
إن أهم مجال يمكن أن تستثمر فيه هو ذاتك، وذلك بمجرد أن تكتشف القائد الذي في داخلك. ومن خلال هذا الكتاب تتعرف إلى قدراتك القيادية ، تحقق أهدافك ، وتعزز ثقتك بنفسك ، وتقضي على عقلية "نحن ضد الآخرين". تتحلى بروح الفريق، تحقق التوازن بين العمل ووقت الفراغ ، تسيطر على القلق ، وتبعث الطاقة في حياتك وغير ذلك الكثير !

تأليف : ديل كارنيجي

الناشر : مكتبة جرير




دومك في المقدمه اختنا النشيطه الميم

اختيار موفق











جزاكِ الله كل خير أختي على درج هالنقاط المهمه..أنتظر تعليق أمير الإبداع :confused:
 

almeem

مشرف عام
وقفه مع الذات.....دعوه للتأمل والتفكر..لرقي الذات



تفكرت في النبته في الفلا,,أو سفوح الجبال..أو غيرها من الأماكن التي تخلو من الخلائق...

النبته ربي في خلقها أتقن صنعها..قلت في نفسي...هذي مافائدتها ليتقن ربي صنعها,,,

تذكرت قصه عن أحد الأنبياء ربما موسى عليه السلام..حينما تعجب من الدوده وتساءل ربي لماخلقها؟؟

نطقت الدوده وقالت لأذكر الله أكثر منك..

هذا والله أعلم..

الشاهد..هالنبته التي لانعيرها اهتماما صغيره يابسه.!!

هذي قد تذكر الله أكثر وأفضل مني ومنك..

وتفكرت في اتقان ربنا لخلقنا..لماذا لانسخر هالعروق..والنفس ..والنبض,,والنطق ..لذكر الله..



هذا هو الرقي..أن ترتقي الذات إلى خالقها!



 

تذّكآر

New Member
[FONT=&quot]ستيفن آر. كو فى[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]يقول في كتابه الرائعه " العادات السبع للناس الاكثر فعاليه"[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]فيما معناه من كلامه

[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]تصحيح الذات يكمن حتى في الاستماع الى الاخرين

[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]جميعاً يجيد الاستماع بالاذن ، ولكن القليل الذين يجيدون الاصغاء بشكل صحيح[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]فعندما نستمع الى شخص ما ناخذ الفكره العامه لحديثه

[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]بينما عقولنا الباطنه واهيه في تحضير الرد

[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]دون الاصغاء الصحيح

[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]لذلك حل مشاكلنا اكثرها تاخذ طابع الحلول المؤقته

[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]وليس حلول فعليه

[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot]لهذا لابد من الاصغاء الصحيح ...[/FONT]

[FONT=&quot]

[/FONT]

[FONT=&quot] [/FONT]

[FONT=&quot]انصحكم بقراءته الكتاب [/FONT]

[FONT=&quot]قريته وايد مفيد [/FONT]

[FONT=&quot]للاسفاده^^[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
 

الشيخ

مشرف عام
استثمر ذاتك بالايمان بنفسك



لا تتنازل عن قرارتك اذا كنت متاكد انها صحيحه ..



و لكن عليك التركيز ..قد يطالب البعض منك بتغيير قرارتك او تاجليها لان لديه نظره اخرى ..



قرارتك مهمه و قد تخطى و لكن عليك ان تتوسع في تفكيرك و تتخذ قراراتك و لاتدع الاخرين يتخذون القرارات عنك ..



الجميع يخطي و لكن تعلم من اخطائك و ابداء بالقرارات الصغيره لان الخسائر تكون صغيره ..



المهم التركيز و التعلم من الاخطاء
 

almeem

مشرف عام
آهاااااااااااااا,,وأنا أقول من أين أتت بإستجابة العقل الباطن دون وعي!!



أتاري...



أرسلي هالكتاب أو أعرضي غلافه هنا.. إن كان على قيد الحياه





الإصغاء بحد ذاته فن ..وأدب من آداب الحوار...



شكرا عزيزتي....معلومه قيمه..

 

almeem

مشرف عام
استثمر ذاتك بالايمان بنفسك



لا تتنازل عن قرارتك اذا كنت متاكد انها صحيحه ..



و لكن عليك التركيز ..قد يطالب البعض منك بتغيير قرارتك او تاجليها لان لديه نظره اخرى ..



قرارتك مهمه و قد تخطى و لكن عليك ان تتوسع في تفكيرك و تتخذ قراراتك و لاتدع الاخرين يتخذون القرارات عنك ..



الجميع يخطي و لكن تعلم من اخطائك و ابداء بالقرارات الصغيره لان الخسائر تكون صغيره ..



المهم التركيز و التعلم من الاخطاء





أشكرك أخوي الشيخ,,نقاط فعلا مهمه...أنتظر عودتك للتعليق على مايلي..
 

almeem

مشرف عام
كيف تتعامل مع نقآط ضعفك؟!

أولآ :

عليك ألا تخجل من ضعفك أو تلوم نفسك على انفعآلآتك

أو تسرف في تعذيب نفسك على كل تصرف خاطئ يصدر منك

فـ أنت بشر وعليك تأمل قول الله تعآلى :

(( قل يا عبآدي الذين أسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه الغفور الرحيم))

ثآنيآ :

لا تعطِ أي موقف حجماً أكبر من حجمه

واهتماماً أكثر مما يستحق وإلآ انتآبك القلق

وفقدت قدرتك على التعآمل مع الوآقع بحجمه الطبيعي

فـ المبآلغه والتهويل في المشآكل والأزمآت التي تواجهنا

يجعلنآ فريسه سهله للقلق وعدم التمكن من حلهآ بصورة صحيحة

لا تجلس مكتوف الايدي

*اذكر الله دائماً ولا تغفل..

*واتل القرآن بتدبر وتعقّل..

*عش كل لحظآت يومك قبل الفوات..

*لآ تحزن لمآضٍ فآت،ولآ تغتم لـ مستقبل آت..

*ليس لنآ من المآضي سوى الأعتبآر..

*وليس علينآ أن نكون لـ المستقبل بـ انتظآر..

فـ إن القدر محتوم .. ولن ينفع نفسك اللوم

اسع واجتهد واعمل وتفآئل وتعلم

وارتق بنفسك وطورهآ بالتوآصل..

واسعد وبث السعآدة من حولك ..

فـ من أزآل الحزن عن غيره كآن بينه وبين الحزن حآئل

لا تنس اخيك من السؤال

" كـن مبـتــسم الروح في كل الأحــوآل "

واجعل لكل من تعرف قيمته ستكون بذلك

في الاعيّن قمة في الجمآل

فـ هذا لدى كل النآس غآية المنآل
 

almeem

مشرف عام
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”، بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة: “كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟”في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذا الأحدب!” ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة.كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما، في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ” إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته”بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وطهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا!!لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”......المغزى من القصة:

افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها، لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في هذا العالم ولكنه بالتأكيد في العالم الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في هذا العالم.

 

almeem

مشرف عام
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.

فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟

وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم

فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.


فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.

فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.

فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.





كتب في أجمل القصص





قد لا تكون المشكلة عند الآخرين بل عندنا نحن









يحكى أن رجلاً كان خائفاً على زوجته أنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.

فقرر أن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.

وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.

قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..

إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،

إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،

إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.


وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،

فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.

فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :

"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:

"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:

"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:

"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!


ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:

"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".


فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن".

(إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..!!)



























الفيل والحبل





كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !


شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟

حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.

وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .

حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية !

 

الشيخ

مشرف عام
أشكرك أخوي الشيخ,,نقاط فعلا مهمه...أنتظر عودتك للتعليق على مايلي..





التركي شي مهم ...



عندما نقوم بعمل معين يجب علينا التركيز و اعطاء ذلك العمل حقه و اعدم التفكير ان هناك عمل مهم و غير مهم..



فدائما السيول تتكون من القطرات ...



و عندما نفقد التركيز تبداء الاخطاء وو هنا يجب ان نتعلم من اخطاءنا لكي لانقع فالخطاء مره اخرى ..
 

الشيخ

مشرف عام
الاستمرار على نوع واحد من الروتين قد يقتل فينا الرغبه في الاستمرار و تطوير طريقه الفكير او العطاء



عندما نصل الى حد معين من الجهد و نشعر اننا لانستطيع القيام بما هو جديد علينا ان نتخلص من بعض الاشياء او اخذ راحه من المهام الاعتاديه



كأجازه او تغييرر بعض العادات ...



 

almeem

مشرف عام
قصه في تطوير الذات..

أحد سجناء لويس الرابع عشر محكوم عليه بالاعدام ومسجون في جناح قلعه مطله على جبل.

هذا السجين لم يبق على موعد اعدامه سوى ليله واحده..

وفي تلك الليله فوجىء السجين وهو في اشد حالات اليأس بباب الزنزانه يفتح

ولويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له

اعرف ان موعد اعدامك غدا لكنى ساعطيك فرصه ان نجحت في استغلالها فبامكانك ان تنجوا ....

هناك مخرج موجود في جناحك بدون حراسه ان تمكنت من العثور عليه يمكنك عن طريقه الخروج وان لم تتمكن فان الحراس سيأتون غدا مع شروق الشمس لاخذك لحكم الاعدام .....



ارجو ان تكون محظوظا بمافيه الكفايه لتعرف هذا المخرج.. وبعد اخذ ورد وتأكد السجين من جديه الامبراطور وانه لايقول ذلك للسخريه منه غادر الحراس الزانزانه مع الامبراطور

بعد ان فكوا سلاسله وتركو السجين لكى لايضيع عليه الوقت



جلس السجين مذهولا فهو يعرف ان الامبراطور صادق ويعرف عن لجوءه لمثل مثل هذه الابتكارات في قضايا وحالات مماثله

ولما لما يكن لديه خيار قرر انه لن يخسر من المحاوله

وبدأت المحاولات وبدا يفتش في الجناح الذى سجن فيه والذى يحتوى على عده غرف وزوايا ولاح له الامل عندما اكتشف غطاء فتحه مغطاه بسجاده باليه على الارض ..

وما ان فتحها حتى وجدها تؤدى الى سلم ينزل الى سرداب سفلي ويليه درج اخر يصعد مره اخرى وبعده درج اخر يؤدى الى درج اخر وظل يصعد ثم يصعد الى ان بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجى مما بث في نفسه الامل ولكن الدرج لم ينتهى ..



واستمر يصعد.. ويصعدويصعد.. الى ان وجد نفسه في النهايه وصل الى برج القلعه الشاهق والارض لايكاد يراها وبقي حائرا لفتره طويله

فلم يجد ان هناك اى فرصه ليستفيد منها للهرب وعاد ادراجه حزينا منهكا والقى نفسه في اول بقعه يصل اليها في جناحه حائرا لكنه واثق ان الامبراطور لايخدعه

وبينما هو ملقى على الارض مهموم ومنهك ويضرب بقدمه الحائط غاضبا واذا به يحس بالحجر الذى يضع عليه قدمه يتزحزح ..

فقفز وبدأ يختبر الحجر فوجد بالامكان تحريكه وما ان ازاحه واذا به يجد سردابا ضيقا لايكاد يتسع للزحف فبدأ يزحف وكلما زحف كلما استمر يزحف بدأ يسمع صوت خرير مياه



واحس بالامل لعلمه ان القلعه تطل على نهر بل ووجد نافذه مغقله بالحديد امكنه ان يرى النهر من خلالها .....



استمرت محاولاته بالزحف الى ان وجد في النهايه هذا السرداب ينتهى بنهايه ميته مغلقه وعاد يختبر كل حجر وبقعه فيه ربما كان فيه مفتاح حجر اخر لكن كل محاولاته ضاعت بلاسدى والليل يمضى



واستمر يحاول...... ويفتش..... وفي كل مره يكتشف املا جديدا... فمره ينتهى الى نافذه حديديه ومره الى سرداب طويل ذو تعرجات لانهايه لها ليجد السرداب اعاده لنفس الزانزانه



وهكذا ظل طوال الليل يلهث في محاولات وبوادر امل تلوح له مره من هنا ومره من هناك وكلها توحى له بالامل في اول الامر لكنها في النهايه تبوء بالفشل وتزيد من تحطمه



واخيرا انقضت ليله السجين كلها

ولاح له من خلال النافذه الشمس تطلع وهو ملقى على ارضيه السجن في غايه الانهاك محطم الامل من محاولاته اليائسه وايقن ان مهلته انتهت وانه فشل في استغلال الفرصه





ووجد وجه الامبرطور يطل عليه من الباب ويقول له...... اراك لازلت هنا ....



قال السجين كنت اتوقع انك صادق معى ايها الامبراطور.....



قال له الامبراطور ... لقد كنت صادقا... سأله السجين.... لم اترك بقعه في الجناح لم احاول فيها فاين المخرج الذى قلت لي







.

.

.





قال له الإمبراطور

لقد كان باب الزنزانه مفتوحا وغير مغلق





(((
الإنسان دائما يضع لنفسه صعوبات وعواقب ولا يلتفت إلى ماهو بسيط في

حياته , حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط لها , وتكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته

 
اساس استثمار الذات وتنميتها هو حب التغير...



عبارة اعجبتني لبل قيتس"ليس خطأك ان تولد فقيرا, ولكنه خطؤك ان تموت فقيرا "



لي عودة للتعليق لموضوع التغير بعد رؤية تعليق اختي الميم و اخي الشيخ على العبارة...



 
أعلى