[you] عطني موقفي .. بصدق .؟! انتظرك .!

المرتاح

New Member
تصوّر انك ماسك خط .. وفي هدوء الليل ، والشارع ما بين جبال واودية وطريقٍ مُتعرج .. وتسرع كي تصل إلى البيت لاسبابك الخاصة .. وفجأة تشوف هذا المنظر الجميييل .. أتركك لتقرر المصير .. !!! ههههههههه





 
سلام.

تبوا الصراحه بموت من الرعب والله الموقف مرعب مراح اعرف وش اسوي ::::::::::::::::::::::::

الافضل مطلع بالليل
 

الأثري

New Member
الحمد لله بفضل الله وتوفيقه ماأسرع أحاول قدر المستطاع ماأتعدا

السرعة المحدوده لأنه في ذلك تقرب إلى الله بطاعة ولي الأمر

ألبس حزام الأمان تقرب إلى الله بطاعة ولي الأمر

قوانين المرور وللوائح المرورية وضعت للمحافظة

على دماء المسلمين وأرواحهم وأموالهم إذا ليست كمايقول البعض

أنها قوانين وضعية بل هي استنمباط من الشريعة المحمديه

تقبلوا مروري
 
ههههههههههههههههههه



أخوي غمض عيونك وأدعس على دواسة البنزين ولا يهمك



والامور طيبة وبعدها أرجع وأذبح الديك اللي فاضي هــــع
 

المرتاح

New Member
الحمد لله بفضل الله وتوفيقه ماأسرع أحاول قدر المستطاع ماأتعدا





السرعة المحدوده لأنه في ذلك تقرب إلى الله بطاعة ولي الأمر

ألبس حزام الأمان تقرب إلى الله بطاعة ولي الأمر

قوانين المرور وللوائح المرورية وضعت للمحافظة

على دماء المسلمين وأرواحهم وأموالهم إذا ليست كمايقول البعض

أنها قوانين وضعية بل هي استنمباط من الشريعة المحمديه



تقبلوا مروري



* أين هي القوانين العربية المستنبطة من الشريعة الاسلامية الغراء ...؟!

* ليس هناك بلد حتى الان ، قد طبقت تطبيقاً فعلياً لقواعد القرآن ، نعم ربما ذلك صُورياً ، لكن الحقيقة مُغيبة .. والسؤال لماذا .؟ لانك تعرف بقية الخلفيات اكثر مني .؟؟!

* اما إطاعة ولي الامر ، هي صحيح شرعاً .. لكن ماذا يُمكن أن تقول للخارجين عنه ..؟؟!

* اما حقن دماء المسلمين وارواحهم واموالهم .. سؤالي ، أين هي اموال المسلمين وما قيمتها .. ومن أين آلتْ إليهم .. وكيف .؟! وماهي قوامها .؟ وما طريقتها .؟ وكيف اسْتُعملتْ ..؟! والقائمة تطول ، والبحث كبير .. ولن نتوصّل إلى حل .؟!

* الشريعة المحمّدية لم يطبقها احد قط ، إلا في زمن الخُلفاء الراشدين .. وآخرهم كما قيل عنه ، خامسهم عُمر بن عبدالعزيز .. ورغم ذلك لا تزال الامة تخوّن ذاك الخليفة ، وتتعاطف مع خليفة آخر .. والله اعلم بالغيب .!! فما بالك بزماننا المرهون بقوى عالمية ، وهي على خلافٍ كبير وجذري بأمتنا .. فما ذا ترى هل ينفعوك ، وهُم يتمنون ان يضروك .؟! وأين هو المسلم ، ذاك الذي يدافع عن كرامة امته ونفسه .. بل اين الاسلام الصحيح من إسلامنا اليوم ..؟! فكثير منا من يتقوّل على الاسلام وهو يعمل بخلاف ذلك .. يشرب الخمر ويأتي المنكرات ، ويُخرب احوال الناس ..؟!

فالمسلم الحق لا يُخرب الاشياء من حوله حتى في الايام العصيبة ، كأنْ نكون في حالة حرب مع عدو .. فهو مأمور بأن يُبقي الشجر والنبات وما ينفع الناس ، وكذا اماكن العبادة حتى لو كانت ليستْ للمسلمين ، وان لا يُؤذي أو يُهلك الحرث والنسل .. فهل في عالمنا الاسلامي شيء من ذلك ..؟ وهل الذين قاموا وقالو انهم يدافعون عن الاسلام .. بالفعل دافعوا عنه .. وهل الدفاع تعني باستعمال القوة .؟ ومتى تكون القوة والشدة ومتى تكون الكلمة الطيبة ..؟! وهل كان النبي يفعل ذلك ..؟ وهل امرنا القرآن أن نذهب بعيداً ، في اغوار الجبال والكهوف ونُخرب على الغير ، بحجة انهم غير المسلمين ، لتكون ردة فعلهم مُعادية لبلاد المسلمين وقاسية عليهم .. ؟! وهل من يفعل بأهلك سُوءاً تُجازيه بمودة أم بعقاب .؟! وهل ترضى بذلك على نفسك كما ترضاه لغيرك .؟!

لن اطيل عليك لاني اعرف ذلك ظناً انك تفهمني جيداً ، وفهمت كل شيء .. وعلينا إذاً أن تقول الحمد لله لاننا في بلد كهذا البلد الطيب نعيش على إخاء ومحبة ، كأننا في جذرية واحدة لا نختلف عليها ، وإن شاء ربك لن نختلف ابداً .. وأخيراً ، علينا جميعاً أن نكن مع الخير ، لا ضدّه .. ومع الالتزام بحق الله ، وأوله احترام وُلاة امورنا . والامور الفقهية التي يسير عليها هذا الجواب . قد لا نفهمها ولا نعرف حتى قشورها . وكما يُقال ، إن نظرت في مُصيبة غيرك تهون عليك مُصيبتك .. والحمد لله . :hi-2:
 
أعلى