المريضُ سيُشفى ، والغائبُ سيعود،
والحزين سيفرح ، والكرب سيُرفع ، والأسير سيُفك ، وعد الله حق ، إنّ مع العسرِ يسرا.
فِي مگة نَختلطُ رجال ونسَاء ويبقى بيننَا الادبْ الرباني ..
فلماذا لا يبقى أدبُنا معنَا خَارج مگة؟؟
فـ الدين لگل مگان وَزمان
النباتات لا تملك العقل : ولو غطيتها بصندوق فيه ثقب ، لخرجت من هذا الثقب متتبعه للضوء ، فما بالنا لانتبع النور ونحن نملك العقول
عش عفويتك تاركاً للناس إثم الظنون ، فلك أجرهم ولهم ذنب مايعتقدون
كلنا مثقوبَونُ بالعيوْب ولوّلا رداءَ مُن الله اسمہُ السَتر لكُسَرت أعناقناَ مُن شدة الخجَل...
النهايَة السعيدة فقَط : هيَ الوقوف عَلى بآب الجنة فِي انتِظآر إذن الدخول , اللهُم إنآ نسَألك رضاك والجَنة
انتبه لأسلوبك في الاعتذار فانتزاع السهم من الجرح أوجع من اختراقه
حاسِبُوني عندمآ اُخطئ ,لآ تذهبوآ لغيري فَ تشكُوه مني ! لِـــ نكُن أَكثر وُضوحاً و أَقل غيبة
أربعة يجلبون السعادة كتاب نافع وابن بار وزوجة محبوبة وجليس صالح وفي الله عوض عن الجميع.
نريد (الستر) عندما نخطئ .. هم كذلك يريدون الستر عندما يخطئون، فلا تفضح أحد أبداً لكي تنال ستر الله عليك ..
......مسائكم طاعة.....