قصة قصيرة ( بحاجه الى وقفة منا للابنائنا)



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الرجاء قراءة هذه القصة القصيرة لما لها من الفائدة العظيمة وكيفية تربية ابنائنا تربية صحيحة .



في إحدى المدارس الأهلية وفي السنة التمهيدية طلبت إحدى المدرسات من أحد

الاطفال أن يقرأ سورة النصر. فقرأ

: (إذا جاء هلال الله والفتح)..

فقالت

المدرسة: نصر الله والفتح

فقال: لا .. هلال .... وأصر على ذلك وبعد محاولات

عديدة اقتنع هذا الطفل الصغير بأن لا علاقة للهلال والنصر بكلام الله.

إن الاسلام لا يحرم الرياضة ولكن أن يصل الأمر الى هذا الحد، فالمسألة خطيرة.

وفي مقابل هذه القصة



.. قصة أخرى حدثت في إحدى المدارس التمهيدية ايضاً حيث



طلبت المدرسة من التلاميذ أن يذكر كل واحد منهم أمنيته

، ففعلوا.. فهذا يتمنى

أن يكون مهندساً

، وهذا طبيباً

وذاك طياراً

... حتى وصل الدور طفلاً صغيراً لم

يتجاوز الخامسة

قالت له المدرسة: وأنت يا "شاطر" ما أمنيتك؟...

أتدرون ماذاقال؟

... قال أتمنى أن اكون صحابياً...

نعم... صحابياً من أصحاب رسول الله

صلى الله عليه وسلم..

وهنا اندهشت المدرسة لما سمعت..

واتصلت بوالدة هذا الطفل

واخبرتها بما قال..

فقالت: لا غرابة في ذلك

، فان أباه كل يوم يقص عليه من قصص

الصحابة رضي الله عنهم حتى اصبح كأنه بينهم، يعيش معهم ومع بطولاتهم

وتضحياتهم..

هاتان صورتان متقابلتان لا تحتاجان إلى تعليق... فهل نعرف كيف نربي أولادنا؟؟؟







م

ن

قو

و

ل

للفائدة
 
تسلم أخوي على هالقصة الطريفة





تربية الأطفال في هالزمن صدج صعبة تلاجيها من التلفزيون أو ألعاب السوني أو الانترنت أو البيئة الخارجية المحيطة بنا.الله يحفظ أولادنا وأجيال المستقبل جميعا باذن الله
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



أخي الكريم ::



التربية الصالحة لاطفالنا ضرورية جدا في هذا الزمن وتعليمهم اصول ديننا الاسلامي الحنيف علماً بأن التعليم في الصغر كالنقش في الحجر ولكن مانراه ونأسف جدا لانتشاره ما سعى اليه الغرب من أحتلال فكري وثقافي وذلك من خلال وسائل الاعلام المختلفة وخاصة التلفاز متمنيا أن نقف وقفة رجل واحد ونحارب هذا الاستعمار المدمر لعقول الاطفال المسلمين والمحاولة من ابطاله امامهم وذلك باقتناء كتب تحتوي قصص الصحابة رضوان الله عليهم وسيرة رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام ...

لك مني أخي كل الشكر والتقدير على القصة الرائعة ...



بارك الله فيك ...

وجزاك الله خيرا ...​
 
ax-trhib-1-7-9.gif
 
تسلم أخوي على هالقصة الطريفة





تربية الأطفال في هالزمن صدج صعبة تلاجيها من التلفزيون أو ألعاب السوني أو الانترنت أو البيئة الخارجية المحيطة بنا.الله يحفظ أولادنا وأجيال المستقبل جميعا باذن الله



هلا فيج اختي شارية الليل وتسلمين ع المرور



اختى مع هالتطور السريع في هالعصر بس من الممكن ان نغرس في ابنائنا الغرس الطيب منذو الصغر وبيكون ثمار الابناء طيب في الكبر .
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



أخوي شرطان الذهب



التربيةُ عملٌ شاق، وجهدٍ يحتاجُ إلى وقت، وهي مهمةٌ ليست جديدة ، وهي عملٌ فاضل . وتبرزُ أهميةُ الكلام في هذا الموضوع في النقاط التالية :

1- الاقتداءُ بالرسول- صلى الله عليه وسلم- والصحابة ومن بعدهم من السلف الصالح في تربية أتباعهم، وبمعرفةِ كيفيةِ تربيتهم لأتباعهم يتمُ التعرف على كيفية تربيتنا لأولادنا.

2- الوضعُ الحالي للأمة : فالناظرُ لواقعِ الأمة يجدُ وضعاً سيئاً لم يمر عليها طوالَ الأزمنةِ المتقدمة، لقد أوشكت أن تعدم كثيرٌ من المبادئِ الإسلامية في بعض البلدان الإسلامية، وبالتربية يمكنُ معالجةُ هذا الوضع.

3- بالتربية يتمُ إيجادُ الحصانة الذاتية لدى الولد، فلا يتأثرُ بما يقابلهُ من شهوات وشبهات؛ لأنَّها تقوى مراقبته لله فلا ينتهك حرمات الله إذا خلا بها، ولا يتأثرُ بالشهوات التي تزينت في هذا العصر تزيناً عظيماً فأصبحت تأتي للمسلم ولو لم يأتها، ولا بالشبهات التي قد تطرأ على عقله .

4- التربيةُ مهمة لتحمل الشدائد والمصائب، والفتن التي قد يواجهها الولد في مستقبل حياته .

5- التربية تهيئ الولد للقيام بدوره المنوط به ؛ دوره لنفع نفسه ونفع مجتمعه وأمته.

6- تتبين أهميةُ التربيةِ من خلالِ وجودِ الحملةِ الشرسة، لإفسادِ المجتمعِ من قبل أعداء الإسلام، فوجودُ هذه الحملة لابد أن يُقابل بتربيةٍ للأولادِ حتى يستطيعوا دفعها عن أنفسهم ومجتمعهم .

7- التربيةُ تحققُ الأمنَ الفكري للولدِ، فتبعدهُ عن الغلو، وتحميهِ من الأفكارِ المضادةِ للإسلام، كالعلمانية وغيرها.

8- التربيةُ مهمةٌ لتقصيرِ المؤسساتِ التربويةِ الأخرى، في أداء وظيفتها التربويةِ كالمدرسة والمسجد .

9- إن وُجود بعضُ الأمراضِ التي انتشرت في الأمةِ سببهُ التقصيرُ في التربية أو إهمالها، فالسفورُ والتبرجُ والمخدرات والمعاكسات وغيرها انتشرت بسبب الإهمال في التربية أو التقصير فيها .

10- التربيةُ وسيلةٌ للوصول بالولد إلى المُثل العليا، كالإيثار والصبر وحبِّ الخير للآخرين .





أشكرك أخي على القصص المفيدة



بارك الله فيك
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



أخي الكريم ::



التربية الصالحة لاطفالنا ضرورية جدا في هذا الزمن وتعليمهم اصول ديننا الاسلامي الحنيف علماً بأن التعليم في الصغر كالنقش في الحجر ولكن مانراه ونأسف جدا لانتشاره ما سعى اليه الغرب من أحتلال فكري وثقافي وذلك من خلال وسائل الاعلام المختلفة وخاصة التلفاز متمنيا أن نقف وقفة رجل واحد ونحارب هذا الاستعمار المدمر لعقول الاطفال المسلمين والمحاولة من ابطاله امامهم وذلك باقتناء كتب تحتوي قصص الصحابة رضوان الله عليهم وسيرة رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام ...

لك مني أخي كل الشكر والتقدير على القصة الرائعة ...



بارك الله فيك ...

وجزاك الله خيرا ...​



تسلم اخوي قلب الاسد على المرور وايضا ابداء رايك بهالخصوص انا معك انه سموم الغرب بدت تتغلغل في افكارنا بس مثل ما جلت التعليم في الصغر كالنقش في الحجر .



 
أعلى