حينما نتحدث عن غنائم كبرى و خيرات عظمى التي ينعم به اليوم الرمضاني و ليلته؛ فحري بالمرء
أن يسارع لاغتنام كل دقيقة من دقائقه ..
فرمضان ميدان المتنافسين .. و فرصة لا تقدر بثمن ..
لكن .. هناك أموراً تسرق من المرء كثيرا من تلك الفضائل .. فيحرم خيرها .. و يفوته فضلها ..
و من تلك الأمور :
سارق نعشقه كلنا .. يسرق من البعض بركات تلك الغنائم .. ألا و هو النـــــوم الكثير و الذي أقصد به الفوضوي .. بلا نظام ..
لماذا الكثير يغلبه هذا السارق فيستسلم له في أغلب النهار .. و يفوت عليه أمور كثيرة ..
صلاة الضحى مثلا .. الإكثار من تلاوة القرآن .. إعانة الأهل في الإفطار .. المناجاة و الدعاء ..
ربما يريح نفسه من طول ساعات الصوم .. فليجأ إلى النوم الفوضوي ..!
بلا شك .. النوم راحة للبدن بل و تقوية له على الطاعة و العبادة .. لكن .. الذي أقصده النوم أغلب ساعات النهار ..
و نحتج بسبب السهر الذي صار ملازماً لرمضان .. سهر الخروج من المنازل و قضاء الحوائج .. و .. , ..
و العودة قبيل أذان الفجر ..
هل نحن نجاهد أنفسنا فعلا من أجل الظفر بتلك الغنائم و نحاول قدر الإمكان أن نجِدَّ في العبادة ..
كما كان هدي حبيبنا المصطفى عليه الصلاة و السلام .
أن يسارع لاغتنام كل دقيقة من دقائقه ..
فرمضان ميدان المتنافسين .. و فرصة لا تقدر بثمن ..
لكن .. هناك أموراً تسرق من المرء كثيرا من تلك الفضائل .. فيحرم خيرها .. و يفوته فضلها ..
و من تلك الأمور :
سارق نعشقه كلنا .. يسرق من البعض بركات تلك الغنائم .. ألا و هو النـــــوم الكثير و الذي أقصد به الفوضوي .. بلا نظام ..
لماذا الكثير يغلبه هذا السارق فيستسلم له في أغلب النهار .. و يفوت عليه أمور كثيرة ..
صلاة الضحى مثلا .. الإكثار من تلاوة القرآن .. إعانة الأهل في الإفطار .. المناجاة و الدعاء ..
ربما يريح نفسه من طول ساعات الصوم .. فليجأ إلى النوم الفوضوي ..!
بلا شك .. النوم راحة للبدن بل و تقوية له على الطاعة و العبادة .. لكن .. الذي أقصده النوم أغلب ساعات النهار ..
و نحتج بسبب السهر الذي صار ملازماً لرمضان .. سهر الخروج من المنازل و قضاء الحوائج .. و .. , ..
و العودة قبيل أذان الفجر ..
هل نحن نجاهد أنفسنا فعلا من أجل الظفر بتلك الغنائم و نحاول قدر الإمكان أن نجِدَّ في العبادة ..
كما كان هدي حبيبنا المصطفى عليه الصلاة و السلام .