[align=center]
ضفاف الروح
أبدا
لم أعد أتحمل الحياة
إلا بالسفر إليها
ببعض من سويعات
فعندما يبدا
يعسس ليلي المشتاق إليها
كم استرق اللحظات....
ويا حسرة الكل في سبات
دعيني
أعيش ما تبقى لي من
الأرق بقرب نجواك
أنك بعيدة عني في الحضور
لكنك قريبة
اقرب إلي من جلدي
لانك ملتحمة بين الشرايين
والجلد
انك من ضفاف الروح
التي لا أعلم أين روحي
حين أكون في مناجاتك
آهـ
آهاتي تكبر
وخيوط الصبح أباشرها
حينا أتأزم
وينشل فكري بك
يتصادر النوم
ويرد الضجر ولالم
أحاول آلم أغطيتي
ضممتها لتهب الشوق
وكأنني قد سافرت إليها طالباَ منها
الحديث أمام حضورها المبتهج
أنصت
وهي تتكلم لتصمت
انظر إليها
هنا امتلك الكون
اسعد بأنانيتي
اطمع في إسعادي ناسيا مطالبه
ومبادئها وقيمها
ولكن
ما هو ذنبي...؟
فأنا أسير هواها
القلب يعشقها
أموت أحيا
اعزي الموت
تبعثني لحبها أغنية
ها أنا اسمعها تغني
تتغنى بأوصافها
بيني وبينها
جنات واودية
هي مناداتي
تحاصرني بحواجز ثقيلة بغيابها
أن ليلي قد تثاءب
أنا في سفري لها انه يغطي مقبرتي الحزينة
حيث لا وجود
لمن سأسافر لها غير طيف مضى في ناظري
أن الكلمات التي اكتبها
من اجلها
لا تقتل الحب
الذي في صدري
فلا تموت الحروف
حين تقال بل تزداد توهجها
نيرانا لتطفئ في لقائها المرتقب
لا أحد
يعلم بما أنا فيه
من توجد لتلك التي جعلتني
أسير هواها غير نفسي
التي تلح علي
أن لا انقطع ولو من ذكراها
مهما تكن معذبتي
فهي
الروح
الجسد
الحس
السمع
البصر
وان الدموع التي تبكيك دائما
وأنا الأغاني التي غنتك
والوتر آهـ
انك وجداني[/align]
ضفاف الروح
أبدا
لم أعد أتحمل الحياة
إلا بالسفر إليها
ببعض من سويعات
فعندما يبدا
يعسس ليلي المشتاق إليها
كم استرق اللحظات....
ويا حسرة الكل في سبات
دعيني
أعيش ما تبقى لي من
الأرق بقرب نجواك
أنك بعيدة عني في الحضور
لكنك قريبة
اقرب إلي من جلدي
لانك ملتحمة بين الشرايين
والجلد
انك من ضفاف الروح
التي لا أعلم أين روحي
حين أكون في مناجاتك
آهـ
آهاتي تكبر
وخيوط الصبح أباشرها
حينا أتأزم
وينشل فكري بك
يتصادر النوم
ويرد الضجر ولالم
أحاول آلم أغطيتي
ضممتها لتهب الشوق
وكأنني قد سافرت إليها طالباَ منها
الحديث أمام حضورها المبتهج
أنصت
وهي تتكلم لتصمت
انظر إليها
هنا امتلك الكون
اسعد بأنانيتي
اطمع في إسعادي ناسيا مطالبه
ومبادئها وقيمها
ولكن
ما هو ذنبي...؟
فأنا أسير هواها
القلب يعشقها
أموت أحيا
اعزي الموت
تبعثني لحبها أغنية
ها أنا اسمعها تغني
تتغنى بأوصافها
بيني وبينها
جنات واودية
هي مناداتي
تحاصرني بحواجز ثقيلة بغيابها
أن ليلي قد تثاءب
أنا في سفري لها انه يغطي مقبرتي الحزينة
حيث لا وجود
لمن سأسافر لها غير طيف مضى في ناظري
أن الكلمات التي اكتبها
من اجلها
لا تقتل الحب
الذي في صدري
فلا تموت الحروف
حين تقال بل تزداد توهجها
نيرانا لتطفئ في لقائها المرتقب
لا أحد
يعلم بما أنا فيه
من توجد لتلك التي جعلتني
أسير هواها غير نفسي
التي تلح علي
أن لا انقطع ولو من ذكراها
مهما تكن معذبتي
فهي
الروح
الجسد
الحس
السمع
البصر
وان الدموع التي تبكيك دائما
وأنا الأغاني التي غنتك
والوتر آهـ
انك وجداني[/align]
