سمكة الرعب،











سمكة الرعب، تدخل مجرى البول عند الانسان وتتطفل عليه إذا قضى حاجته في الماء







سمك الكانديرو (The Candiru fish) يعتبرها البعض أخطر أنواع أسماك الأمازون، سمك الكانديرو و يعرف أيضا بالسمك الفامباير “مصاص الدماء” أو سمكة عود الأسنان (Toothpick fish)، و هي سمكة صغيرة جدا لا تتجاوز في أقصى حالاتها الاربعين سنتيمتر طولا بل هي أقصر من ذلك بكثير بحيث لا يمكن رؤيتها في الماء. تعرف بميلها للدخول في مجرى البول عند الانسان و التطفل عليه و المعروف أنها تدخل مجرى البول عند الذكور بعد حدوث عملية التبول فهي تنجذب الى المنطقة التي يحدث بها اضطراب بسبب التبول.


















تملك السمكة راسا صغيرا و فما كبيرا عليه ما يشبه شارب القطة تستخدمة للاحساس، تتغذى على الدم و تتطفل على خياشيم أسماك القط الكبيرة في نهر الأمازون، جسمها الصغير الشفاف يمتليء و ينتفخ بعد وجبة من الدم.


















السمكة لا تستهدف الإنسان بالعمد, ولكن طريقة حياتها الخاصة التي تتلخص في إنتظارها في الماء حتى تشتم رائحة البول والأمونيا الصادرية من خياشيم أسماك القطط الأمازونية (مكان تطفلها الأساسي), فتتبع هذا الأثر إلى أن تصل للسمكة وتتسلل إلى خياشيمها بسرعة وتبدأ عملية إمتصاص الدم من جسد السمكة, ففي حال دخل إنسان وبدأ بالتبول في الماء فهذا يحاكي أسلوبها في إختيار مضيفها من ما يجعل هذا الإنسان عرضة لهذه السمكة المرعبة.






















يذكر أن أول حالة ازالة لسمك الكانديرو من مجرى البول عند الانسان حدثت عام 1997 لرجل من البرازيل عمره 23 عاما و قد خضع لعملية جراحية مدتها ساعتان لازالة تلك السمكة و قد ادعى أن السمكة قفزت الى مجرى البول لديه أثناء تبوله و قد تم رفض ادعائه الذي يخالف قوانين الفيزياء المعروفة.







بعض المصادر ذكرت أنه تم العثور على عدد من الجثث في الأمازون و بداخلها المئات من سمك الكانديرو و قد رجحت ان تكون تلك الجثث لأشخاص أحياء أصبحوا عاجزين بعد دخول السمكة الى أجسادهم و فتكها بهم.







هناك أدلة تشير الى أن وجودها يرجع الى القرن التاسع عشر فقد كان الذكور في ذلك الوقت يربطون أعضائهم التناسلية قبل الدخول الى المياه، كما أن السمكة ذكرت في عدد من الروايات الأدبية على أنها سمكة شريرة تقحم نفسها في أكثر الأماكن حساسية في جسم الانسان.













أمريكي ينجو من الموت بأكل النمل وأوراق الشجر





واجه المواطن الأمريكي دافيد لافاو الموت لمدة 6 أيام بالتغذي على أوراق الشجر والنمل وماء الجداول، بعد أن سقط بسيارته في هاوية عمقها 500 قدم جنوب ولاية كاليفورنيا.
















لافاو عجز عن التحكم في السيارة فهوت به







وكان لافاو (68 عاما) يقود سيارته عائدا إلى المنزل قبل نحو أسبوع عندما شعر بانعدام الرؤية نتيجة لتسلط ضوء سيارة مقبلة على عينيه، فانجرفت به السيارة وسقطت من أعلى جسر بمنطقة غير آهلة تقع على بعد 80 كم شمال لوس أنجلوس.





وعثر أبناء لافاو على والدهم في بطن وادي بغابة لوس أنجلوس الوطنية بعد رحلة بحث مفعمة بالأمل في العثور على الأب حيا، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية. وتقول ليزا ابنة لافاو إن الاتصال انقطع بوالدها لعدة أيام فأبلغت الشرطة، موضحة أنها لم تكتف بالإبلاغ، بل قررت البحث عنه في المنطقة التي شهدت آخر تحركاته بصحبة شقيقيها. وتستطرد ليزا في القول: "لقد توقفنا في كل واد للبحث عنه ونظرنا عبر كل تل.. وعندما شاهد أخي السيارة ظللنا نصرخ.. فسمعنا أبي يردد: "النجدة النجدة".







منطقة خطرة:





وعندما وصلت الأسرة إلى موقع الأب الذي أنهكه الجوع كانت أولى كلماته لأسرته: "هل أستطيع الحصول على بعض الشيكولاتة باللبن". ووصل رجال الإنقاذ إلى المكان في وقت لاحق؛ حيث تم نقل الأب بطائرة هليكوبتر إلى المستشفى ليتلقي العلاج، خاصة وأنه قد أصيب ببعض الجروح والكسور أثناء وقوع الحادث.





ويوضح أحد أفراد الأسرة أن الأب نجا من الهلاك بعد أن أقام مخيما مؤقتا، واعتمد في طعامه على النمل وأوراق الشجر وشرب الماء من جدول قريب. ويشير مسؤولون إلى أن هذه المنطقة تشهد حوادث كثيرة بسبب أن الطرق فيها مكونة في أغلب الأحوال من حارتين فقط كما أن بها انحدارات شديدة.

































اليابان تخترع ‘سفينة نوح‘ لمواجهة الزلازل !







اخترعت شركة يابانية سفينة مصغرة تدعى بــ"سفينة نوح" لمواجهة ضرب الزلازل في اليابان، وذلك وفقاً لما نشرته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية .




















سفينة نوح تعتبر كبسولة صفراء عائمة تبدو مثل كرة التنس ضخمة









وأفادت الشركة الهندسية كوزمو أن سفينة نوح تعتبر كبسولة صفراء عائمة تبدو مثل كرة التنس ضخمة، وهي مصنوعة من الألياف البلاستيكية الزجاجية المعززة، حيث انها قادرة على استيعاب أربعة أفراد بالغين، بالإضافة أنها تعوم في الماء، وبها نوافذ وثقوب للتنفس، وتكفي لتحمل موجات المد والزلازل والأعاصير، كما أن تستخدم أيضاً كغرفة لعب للأطفال.







وقال شوجي تاناكا رئيس الشركة لوكالة أسوشيتد برس:" لقد تم اختراع هذه الكبسولة بعد زلازل تسونامي الذي دمر الساحل الشمالي لليابان، وراح ضحيته ما يقرب من 20000 شخص بين قتيل ومفقود، وقد أجرى العديد من اختبارات التصادم عليها وأكدت على نجاح الكبسولة"

ويذكر تاناكا أنه باع 600 كبسولات بـ 4000 $ حتى الآن.

































 
أعلى