أعطى كفار قريش حسان ابن ثابت مالاً ليهجو النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) وذلك قبل اسلامة فوافق حسان ، وكان شاعرا فحلا لسانة اشدُ ضربً من السيف ، فصعد على رابيةٍ ينتظر مجىء النبي فلما رآة وقد اشرق بطلعتة البهية إنشرح صدرة والقا الله جل وعلا محبة نبية في قلب حسان فلم يرى عيبً في النبي ليهجوة بة فلم يستطع ان يهجوة.
ثم عاد حسان إلى الكفار واعاد لهم المال و قال هذة اموالكم ليس لي فيها حاجة ، اما عن صاحبكم الذي اردتم ان اهجوة فإني والله اُشهد الله بأني اشهد ان محمداً رسول الله.
قالو مادهاك ،، ما لهاذا ارسلناك،،
فقال حسان بن ثابت في مدح النبي ردا على الكفار
لمـــــــارايتُ انــــــــــوارةُ ســــطعــــت
وضعتُ من خيفتي كفي على بصري
خوفاً على بصري من حسن صورتةِ
فلست انـــــظـــُرهُ الا عـــــلى قــدري
روحٌ من النوري في جسم من القمري
كقطعتٍ نُسجت من الانجُم الزُهري
ثم عاد حسان إلى الكفار واعاد لهم المال و قال هذة اموالكم ليس لي فيها حاجة ، اما عن صاحبكم الذي اردتم ان اهجوة فإني والله اُشهد الله بأني اشهد ان محمداً رسول الله.
قالو مادهاك ،، ما لهاذا ارسلناك،،
فقال حسان بن ثابت في مدح النبي ردا على الكفار
لمـــــــارايتُ انــــــــــوارةُ ســــطعــــت
وضعتُ من خيفتي كفي على بصري
خوفاً على بصري من حسن صورتةِ
فلست انـــــظـــُرهُ الا عـــــلى قــدري
روحٌ من النوري في جسم من القمري
كقطعتٍ نُسجت من الانجُم الزُهري