عيون القلب
New Member
بدء العد التنازلي لانتخابات مجلس الشورى لدورة السابعة و شهدت ولايتنا صراع كبير على المنصبين الشاغرين فقد وصل عدد المترشحين لهذين المنصبين 30 مرشح تقريباً.
منهم من تهمه مصلحة الولاية و ملامسة حاجة المواطنين الذين عضو مجلس الشورئ هو المتنفس الوحيد لهم والقناة التي من الممكن أن توصل همومهم و أصواتهم لمن بيده القلم لكي يحسن من أحوالهم ويلبي حاجاتهم, و البعض الأخر يخذلونهم بسبب سعيهم خلفا مصالحهم الشخصية وتحسين وضعهم المادي, وهناك ايضاً من يسعى لمجده و تزيين اسمه بكلمة سعادة العضو التي يراها سوف ترفع من قدره وتعلي من شأنه إمام المجتمع وسعياً من اجل تكوين علاقات جديدة مع أصحاب المراتب الرفيعة في سلطنتنا ضارباً عرض الحائط مطالب أبناء ولايته والتي بناءً عليها انتخب.
اليوم نرى المرشح بنفسه يبحث عنك و يحدثك عن تصوره و رؤيته الانتخابية والتي نتمناها قول وفعل وهذا شي جميل جداً و تطور في العملية الانتخابية, ولكن هل سيتعب المواطن بعد ظهور النتائج في التواصل مع العضويين القادميين و حل مشاكلهم التي تتوجب عليهم المثابره فيها؟؟!!
تزينت شوارع ولايتنا بصور المرشحين و أهدافهم وطموحاتهم و أعجبتنا الجمل الرنانه التي تعد بمستقبل أفضل من جميع النواحي: السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و العلمية و حتى الرياضية.
ولكن هل تم دراسة توجهاتهم وأفكارهم دراسة فعلية منطقية بما هوه متاح في سلطنتنا أم هي عبارات للضحك على الذقون و وسيله لجلب ورقة الناخبين لصالحهم !!
سوف نسمع المصطلح الشهير قريباً ( تراه حن كلمناهم بس هيش نسوي )
لاتسوي شي, لكن لا تطلق الوعود الزائفة قبل الترشح وتخذل من ساندك وتقطع حبال التواصل معهم بمجرد وصولك لمبتغاك......
المرشح رقم (55)
منهم من تهمه مصلحة الولاية و ملامسة حاجة المواطنين الذين عضو مجلس الشورئ هو المتنفس الوحيد لهم والقناة التي من الممكن أن توصل همومهم و أصواتهم لمن بيده القلم لكي يحسن من أحوالهم ويلبي حاجاتهم, و البعض الأخر يخذلونهم بسبب سعيهم خلفا مصالحهم الشخصية وتحسين وضعهم المادي, وهناك ايضاً من يسعى لمجده و تزيين اسمه بكلمة سعادة العضو التي يراها سوف ترفع من قدره وتعلي من شأنه إمام المجتمع وسعياً من اجل تكوين علاقات جديدة مع أصحاب المراتب الرفيعة في سلطنتنا ضارباً عرض الحائط مطالب أبناء ولايته والتي بناءً عليها انتخب.
اليوم نرى المرشح بنفسه يبحث عنك و يحدثك عن تصوره و رؤيته الانتخابية والتي نتمناها قول وفعل وهذا شي جميل جداً و تطور في العملية الانتخابية, ولكن هل سيتعب المواطن بعد ظهور النتائج في التواصل مع العضويين القادميين و حل مشاكلهم التي تتوجب عليهم المثابره فيها؟؟!!
تزينت شوارع ولايتنا بصور المرشحين و أهدافهم وطموحاتهم و أعجبتنا الجمل الرنانه التي تعد بمستقبل أفضل من جميع النواحي: السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و العلمية و حتى الرياضية.
ولكن هل تم دراسة توجهاتهم وأفكارهم دراسة فعلية منطقية بما هوه متاح في سلطنتنا أم هي عبارات للضحك على الذقون و وسيله لجلب ورقة الناخبين لصالحهم !!
سوف نسمع المصطلح الشهير قريباً ( تراه حن كلمناهم بس هيش نسوي )
لاتسوي شي, لكن لا تطلق الوعود الزائفة قبل الترشح وتخذل من ساندك وتقطع حبال التواصل معهم بمجرد وصولك لمبتغاك......
المرشح رقم (55)