بسم الله الرحمن الرحيم
طبعاً المثالية حلم معظم الناس وهدف تُركز عليه شريحة كبيرة من أفراد المجتمع الكبير والصغير الرجل
والمرأة الغني والفقير ، وهي صفة جميلة وخاصة إذا امتزج مضمونها مع معناها في حياة كل شخص .
هنا يراود فكر كل وألد بأن يكون هو مثالي مع أبناءة ويكون هو حالة نادرة في المجتمع بجمع
كل الصفات الحسنة ويكون محل ثقة وركيزة أساسية لحسن التعامل مع الغير .
موضوعي ليس ببعيد عن مشاكل المجتمع وما يفضفض له قلوب كبار السن في تربية الأبناء
وإخراجهم إلي المجتمع بتميز وإقتداء ليكونوا هم نواة المجتمع والجيل الصاعد لحمل راية الأخلاق .
سوف أسر لكم موقفين مختصرين تتمحور فيهما المثالية :
الموقف الأول : -
قصة رجل اعتناء بتربية أبنائه حق التربية وكان معهم في كل صغيرة وكبيرة في مجريات الحياة
وكان تعامله معهم يسوده الحب والاحترام وتمتزج معها صفات مكارم الأخلاق .
الموقف الثاني : -
قصة رجل أفرط في تربية أبنائه لم يرعاهم ولم يهتم في تربيتهم وخلط الحابل بالنابل في التربية
سوءً كان في المعاملة أو في السلوك المكتسب من السلبيات المفرطة .
وهنا قد يتبين لنا من هذا الموقفين عمق المثالية عند الآباء وإنتاجهم الذي يخرج للمجتمع
من التربية ولنفس الهدف مع اختلاف الأسلوب الفكري والحضاري لأي فئة
فأين المثالية بينهم ؟؟؟
وأخيراً في ضل تطورات العصر واكتساب الحضارات المختلفة من كل الأجناس واللغات
تبقى المثالية مطلوبة في كل الأحوال وفي الواقعنا الذي نعيشه بدون استثناء .
وأين نحن من حديث النبي صلى الله عليه وسلم :
" كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته" ..... الحديث
للنقاش :
هل المثالية محصورة على فئة معينه من البشر ؟؟
أتمنى تعليقكم على الموضوع !!!
طبعاً المثالية حلم معظم الناس وهدف تُركز عليه شريحة كبيرة من أفراد المجتمع الكبير والصغير الرجل
والمرأة الغني والفقير ، وهي صفة جميلة وخاصة إذا امتزج مضمونها مع معناها في حياة كل شخص .
هنا يراود فكر كل وألد بأن يكون هو مثالي مع أبناءة ويكون هو حالة نادرة في المجتمع بجمع
كل الصفات الحسنة ويكون محل ثقة وركيزة أساسية لحسن التعامل مع الغير .
موضوعي ليس ببعيد عن مشاكل المجتمع وما يفضفض له قلوب كبار السن في تربية الأبناء
وإخراجهم إلي المجتمع بتميز وإقتداء ليكونوا هم نواة المجتمع والجيل الصاعد لحمل راية الأخلاق .
سوف أسر لكم موقفين مختصرين تتمحور فيهما المثالية :
الموقف الأول : -
قصة رجل اعتناء بتربية أبنائه حق التربية وكان معهم في كل صغيرة وكبيرة في مجريات الحياة
وكان تعامله معهم يسوده الحب والاحترام وتمتزج معها صفات مكارم الأخلاق .
الموقف الثاني : -
قصة رجل أفرط في تربية أبنائه لم يرعاهم ولم يهتم في تربيتهم وخلط الحابل بالنابل في التربية
سوءً كان في المعاملة أو في السلوك المكتسب من السلبيات المفرطة .
وهنا قد يتبين لنا من هذا الموقفين عمق المثالية عند الآباء وإنتاجهم الذي يخرج للمجتمع
من التربية ولنفس الهدف مع اختلاف الأسلوب الفكري والحضاري لأي فئة
فأين المثالية بينهم ؟؟؟
وأخيراً في ضل تطورات العصر واكتساب الحضارات المختلفة من كل الأجناس واللغات
تبقى المثالية مطلوبة في كل الأحوال وفي الواقعنا الذي نعيشه بدون استثناء .
وأين نحن من حديث النبي صلى الله عليه وسلم :
" كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته" ..... الحديث
للنقاش :
هل المثالية محصورة على فئة معينه من البشر ؟؟
أتمنى تعليقكم على الموضوع !!!