اعمل..لتصل ...لتنجح,,,لتصبح حياتك أفضل
هل ممكن أن نتعمق أو نفصل أكثر بذكر شاهد أو موقف من حياتكم؟؟
راح اذكر مثل او حدث يمكن حدث مع الكثير في مجتمعنا ,, حياة اهلنا في السابق كيف كافحو من اجل لقمة العيش كيف جاهدو وصبرو من اجل انجاح حياتهم وجعل لنفسهم كيان ,, وهدف وقدوة ,, نعم ,, لو تنظرو لزمان اهلنا السابق من مصاعب كثيرة ,, راح تعرف كان اجتهاد اهلنا في السباق من اجل حياة كريمة .. في السابق يتغربو من اجل لقمة العيش ,, كان يجتهدو ويعمل بكل امانه وضمير من اجل لقمة عيش كريمة ,, عكس الحين كل شي متوفر لنا ,, ورغم هذا تجد البعض يتكاسل من اجل يصنع لنفسه حياة لها اهداف ومعاني .. لناخذ قصة اهلنا في السابق وكيف عاشو وكيف اجتهدو من اجل نجاح حياتهم ,, لناخذها قصة وقدوه وعنصر مهم لنجاح حياتنا في المستقبل ..
لكنني بصورة عامة أرى أن من ينصحك دائما يعزك ويُحبك ويريد لك الأفضل دومًا ...
وإلا فلـمَ ينصحك ؟!
تقديري للجميع
نقطة مهمة ومادة جديرة بالنقاش ,,,
النصيحة تعتمد ع الشخص المتلقي .. هل هو من النوع الي يتقبل النصيحة بصدر رحب او ياخذها بشكل حساس ,, واعتقد العلاقه بين الشخص الناصح والشخص متلقي النصيحة تساعد في تقبلها او رفضها ..
يعني احيانا تنصح شخص في امر ما صادف وجودك ممكن يشكرك ع النصيحة وممكن يتجاهلك وفيه من يقول لك بكل نذالك وانت ايش يخصك .. المهم ,, النصيحه يحتاجها الكبير قبل الصغير ,, واهم شي تكون النصحية في محلها ,, يعني الشخص الي يحب ينصح يكون لديه اسلوب النصيحة وليس التقليل من الشخص يعني تجد ينصحك وكانه عالم الكون كله وانت ما تعرف شي .. يعني اول شي حسس الشخص انك تحب مصلحته وانك تتفهم موقفه او ظرفه ولكن تنصحه بشي احسن عن الي فيه ,, ساعتها اكيد بيتقبلها بصدر رحب .. فيه فئات كثيرة لا تتقبل النصح من هم اصغر منهم سواء في العمر او في الوظيفه تجدهم يستنكرون هذا وتجد ردهم شوف من جاي ينصحنا !! هؤلا غرورهم يعميها عن تقبل النصح او سماع اراء الغير ,, اخير انا عن نفسي اتمنى اسمع نصائح كثيرة ما شرط اتقبلها بس ممكن تخليني اراجع نفسي في امر ما .. ولا يهم عندي النصيحة من كبير او صغير او شي اخذ الي يفيدنا وارمي الي ماراح يفيدني ,, ولا تحاولو التقليل بالناس الي جايه تنصحك كلمة شكر قليله في حقهم وما ينصحك الا من يحبك ويخاف عليك من الخطاء .. الا من البعض الي للاسف ما قادرين يوصلون النصيحة صح ويجعلو من النصيحه محاضرة طويله وعريضه وفيها تقليل من الشخص المقابل .. كل ما كانت النصيحه واضحه وفي طور التواضع وفيها ثناء ومدح في الشخص المقابل كل ما كانت النصيحة مقبوله ..
اخيرا عن نفسي اقدر احدد الشخص الي مقابلين هل راح يتقبل نصيحتي او يرفضها سواء بالتجاهل او برد يزعلني ,, في كل الحالتين ما راح اهتم ولكن راح يكون ضميري مرتاح عن اللؤم وغيره ..
من الامثله الكثير والكثير في حياتنا نصحنا ناس سواء ف شراء سيارة او في امور تخصهم شخصيا حد تقبل وحد طنش وتعذب
وعندي مثل لشخص نصحته يبعد عن القروض والبنوك لانها فرحة ساعة وحزن دهر ,, بس للاسف طنش واستمتع بوقت معين والحين لا زال يعاني من هالامر وحالته صعب كثير كثير والله يفك ضيقه اللهم امين
وتحياتي للجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
النصيحة يجب أن تكون بذوق ٍرفيع وليس بقوةٍ ، وأن يكون المنصح يكون ينصح من قلبهِ وحباً في تعليم الذي ينصححه ، وتعريفهِ خطأهُ بطريقةٍ لبيبه ، وأن لا ينصحهُ أمام الناس لأن النصيحه أمام الناس قد يراها الشخص المنصوح تعالي وتكبر وذل أمام الناس ونقص في معرفة الشخص المنصوح ، لذا يجب أن يكون النصح بعيداً عن الناس ويكون بين الناصح والمنصوح فقط ليكون ألأستماع فيهِ إنصاط ، ومما يكون له وقعهُ على المنصوح ،فيعرف أن هذا خطأ ما قام به ، فيستوعب وينصط ويكون أكثر أنتباهاً وألماماً بالموضوع ، ويكون محباً لمنصحهِ الذي نصحه ُ برفق وكلامٍ يدل على حبه له ، لأنه ُ نصحه ُ فيما بينه وليس أمام الناس .
ونعم قول الشاعر : ألأمام الشافعي
(( في فن النصيحة ))
تعمدّني بنصحك في إنفرادي ** وجنبني النصيحة َفي الجماعة
فإن النصح بين الناس نوعُ ** من التوبيخ لا أرضى أستماعه
وإن خالفتني وعَصَيت أمري ** فلا تجزع إذا لم تعط َطاعة
منقول
من وجهة نظري أرى أن يكون الناصح يمتلك طريقة معينة وخلنا نسميها طريقته الخاصه للنصيحة والإقناع
ينصح بصدق وإنشاء الله الشخص الآخر يتقبلها سواء كانت بقبول أو رفض .....
أهم شي أنك بذلت له النصيحة.
تقبلو مروري
وطريقه النصح كما ذكر الاعضاء سلفا تعتمد على الوقت و المتلقي مما يجعل تقديم النصيحه في بعض الاحيان عباره عن تحدي لصاحبها فلكي لا يتم تفسير نصيحته بطريقه اخرى عليه ان يكون حذرا لكي يحصل على الفائده المرجوه من النصيحه ..
لاحظت في مجتمعنا عدم تقبل الكبير لنصيحة الصغير ولو كان اعلم منه
واحيانا المدير من الموظف .
والكثير ينفر من النصيحة اذا ما كانت في أمر يُعنى بالدين والاخلاق.
أما ما بين بعض حملة الشهادات العلمية أجد العجب العجاب وخصوصا اذا كان صاحب "د".
سؤالي أسدحه في هذه الطاولة: هل أفتقدنا لجرأة النصيحة؟