هل تفضل المصارحة أم المجاملة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[بنت عقاب]

السًلآإم علييٍكمـ.{



..خٍيير الكلآإم مـآإقل ودل..



في حياتنا الكثير من المواقف التي تتطلب منا التوقف عندها للتأمل فيها واصدار احكامنا لها



فاحيانا الانسان يضطر الي مجامله ضيف او صديق عزيز عليه

فهنا يقودنا سؤال هل المجامله تصل لدرجه النفاق ؟

وايهما افضل الصراحه ام المجامله ؟

او هل كل منهما له دور في حياتنا ؟





موضوع قرأته واحببت مناقشتكم فيه





فانا اترك لكم حريه الحوار والمناقشه​

 

[وتبقى الذكرى]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة



مرحباً أختي الفاضلة بنت عقاب



موضوع جميل فعلاً ويأخذنا في جوانب كثيرة يصعب تفسيراها.



للأنها تختلط ببعضها البعض..



بمعني أن المجاملة قد تصل الى نفاق



والصراحة أيضاً تصل إلى كره الناس لك..



فأعتقد يجب علينا أن نساوي بين المجاملة والصراحة..



وكل شي أعطية حقة حسب المكان والزمان..



للأنة ربما تأتي الأمور سلبية عليك في بعض الأحيان..



طرحك مميز أختي



بارك الله فيك

​

 

[الحصان الطائر]

أختي الكريمة



جميل أن نكون صريحين ولكن الأجمل أن لا نجرح أحداً

وجميل أن نجامل ولكن الأجمل أن لا ننافق



فالصراحة والمجاملة بالنسبة لي كالبهارات إذا زاد أو قل منها شيء أفسد الطبخ كله



لذا أفضل أن أتقن المقادير لكي لا أفسد الوداد والعشرة مع غيري0



بنت عقاب



لكِ شكري وتقديري



ودمتِ في حفظ الله ورعايته

​

 

[ملك رمال وهيبه]

مشكورة بنت عقاب

الموضوع بصراحة حلو بس الاجابه عليه صعبه

يجب الموازنه بينهن كل وحده لها وقتها

الصراحة احسن لكن لا تستخدمها دايما خايف تصير ضدك

لكن الظاهر ان بعض الناس يحبوا المجاملة اكثر من الصراحه



لكن ما اقول الا الله يعينى ويعينكم عليهم

 

[عرباوي للأبد]

الصراحة مطلوبة جداً



لكن فيه مجموعة مستبدة بالراي



ومثل ميقول المثل أول نصحه وخلاف دهاه وخلاف كبر عليه

 

[حاكم العشاق]

الصراحة مطلوبة جداً



لكن فيه مجموعة مستبدة بالراي



ومثل ميقول المثل أول نصحه وخلاف دهاه وخلاف كبر عليه

شكرآ يابنت عقاب

وربي لايفرجيك حزن ياعرباوي أضحكتني بمقولتك هذه وصدقة

اما الصراحه فهي اساس الحياه

ولكن بدلة بالمجامله فكم صديق تخسره بالصراحه وكم صديق تكسبه بالمجامله راح تجد اصحاب الصراحه قليل إلا مارحم ربك

واصحاب المجامله والمصلحه كثير لكن لاخير فيهم

المهم موضوع جيد واكبر دليل على صحته مايحدث في زماننا هذا والله المستعان