فِكْرُ المخينية



لا حـول ولا قوّة إلا بالله



أنـَاس كانوا ينتظرون العيد وعيونهم بالفرحِ قـد مُلئت

وتهاتفت أصواتهـم ألقا بلقـاء العيد


قدّر الله وما شاء فعـل

أصبحـوا أمانة في يد بارئهم

إنـّا لله وإنّا إليهِ لراجعـون


اللهم ارحمهم برحمتك الواسعـة وأدخلهم الجنان

اللهم عوّض شبابهـم في الجنّة واغفر لهم إنـّك عظيم المغفرة



 


لمـاذا نكون في بعض الأحيان أغبياء كـي نرضي غيرنا ؟؟!


لم هذه النظـرة تسود فكـرَ البعض رغم تعسّفهَا؟


إلـى متى سنظَلّ أسرى بداعي رضا الغير؟ إلى متى!






وإن تفوّهـتَ بسليم المنطقِ .. جعلوك وحيدًا ونفروا إلى أقاصي المسافات!




أكرّر ندائـي ..





حتّام سيظلّ العاقـل مُتّهمـًا ظُلمًا ؟
 

D5QRRr9TVb_zCGuhLLe.0.jpg
 
تنتابنـي لحظـات تؤول بي إلى



"

... أمسـك بقلمي وأبدأ برسم خريطـة لمستقبلي


تنتهي بهدفٍ أتمنى أن يتحقّق


..


امتلاك العالـم وتغييره ..

"




هذه ليست مجرّد ترهات .. صدّقوني


 



.. عندمـا تكون ذاتًا منفردة بـتميّزها

ستجد الجميع يبحثون عن الأسباب المخولّة للإطاحة بك

فينبـغي لنا ألا نندهش من وضعِ البشر وتصرفاتهم الغير مفهومة !


بل أن ندعهـم هم وقراراتهم الزائفة

فهي لا تنمّ عن نقص في ذواتنـا أي المميّزون! .. وإنّما

عن قصورهم في فَهْمِهِـم: من نحن أو من {أنـاْ}




فلا سبيـل للتعامـل مع ذوو الطباع الصعبة إلا الاستماع إلى كلامهم جيّدًا ..و إعارتهم قـدرًا مناسبًا من التعاطف




 





أعشقُ المواقف التـي يعجّزني فيها أحدهم عن فعل أمرٍ ما


لأنّه حينئـذٍ أعلن الحرب على نفسه "وعلى نفسها جنت براقش"




 


..


عدتُ من جديْدٍ إليك مساحتي، واعلم جيدًا أنّك غدوت يتيمةً بلا سؤال، اعذريني يا رفيقة حبري قد جف السلام .. وارتمت أفكار عقلي حينما جال الخطاب


وحان وقت الإحتضان لكِ يا تفاسير الجمال، إن رضيتِ قد منحتِ حرفي فرصةً للإنطلاق

لا مجاملةً هنا أنتِ للواعي انتهاج، واعلمي أن الكتابة لم ترى للإنشهار

إنّما المغزى المُراد لا يوازي الإفتخار بل علا شأنًا وفاق بعزّه حدّ السحاب









نعم، انقطعنا ولعلّكم لا تدرون شيئًا عنها هي المعرّفة بــ (فكر المخينية) !


...

 


..


عدتُ من جديْدٍ إليك مساحتي، واعلم جيدًا أنّك غدوت يتيمةً بلا سؤال، اعذريني يا رفيقة حبري قد جف السلام .. وارتمت أفكار عقلي حينما جال الخطاب


وحان وقت الإحتضان لكِ يا تفاسير الجمال، إن رضيتِ قد منحتِ حرفي فرصةً للإنطلاق

لا مجاملةً هنا أنتِ للواعي انتهاج، واعلمي أن الكتابة لم ترى للإنشهار

إنّما المغزى المُراد لا يوازي الإفتخار بل علا شأنًا وفاق بعزّه حدّ السحاب









نعم، انقطعنا ولعلّكم لا تدرون شيئًا عنها هي المعرّفة بــ (فكر المخينية) !


...

 
أعلى