سوالف قديمة:
في أحد أسفاري إلى تلك الديا التي تحن إليها الأروح المؤمنه
كنت عطشان وأدخلوا علي في تلك الغرفة ومن معي
ماء شراب وناولني قارورة الماء فأبهرني ذاك الأسم الذي تحمله
تلك القارورة وبقيت أنظر إلى ذك الأسم ونسيت عطشي
ونسيت من معي ثم أنتبهت ووضعتها عند موضع رأسي
وعند عودتي ماوجدتها فنزلت مسرعا إلى البقالة المجاورة
هههههههه