الرد على من قال أن القران الكريم صفه من صفات الله تعالى

لا بد أن تكون معه فإن من زعم أن القران صفه من صفات بمعنى القران هو الله
الصفه لا بد أن تكون ملازمه لذأت فمثلا نقول الله بصير هل صفة بصره تنفصل يمكن أن نلمسها لا ..وبما إن القران ليس لذات الله عز وجل ولا جزء من ذأته ,القران ليس صفه وإنما هو أثر من صفات الله.
 
من خلق التوراة ومن خلق الانجيل ومن خلق القران ومن خلق الانسان الله اليس كذلك

ولهذا يتبين لنا أن القران مخلوق
 
القرآن ليس مخلوق

إنما كلام الله



هل هناك شاهد من الكتاب والسنه أن الكتب السماويه مخلوقات؟!!!

بالعقل إنما هوكلام الله..

بارك الله فيك
 
التعديل الأخير:
انا مع الاخت فالقران كلام الله عزوجل

وازيد لو كان مخلوقا لنزل على سيدنا محمد صلوات الله عليه دفعة واحدة

ولكنه نزل على فترات ومراحل ومواقف حدثت اثناء فترة النبؤة والله أعلم

 
من خلق التوراة ومن خلق الانجيل ومن خلق القران ومن خلق الانسان الله اليس كذلك

ولهذا يتبين لنا أن القران مخلوق

أخي الفاضل أتمنى تواجدك للإستفادة من أقوال أهل العلم وكذلك الأقتناع بالدليل الشرعي من الكتاب والسنة .

من المعلوم عنه أهل السنة والجماعة، وأجمعوا على أن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق منه بدأ وإليه يعود، حروفه ومعانيه، فالقرآن هو كلام الله حروفه ومعانيه، تكلم الله به جل وعلا وسمعه جبرائيل، وبلغه محمد عليه الصلاة والسلام، فالقرآن كله حروفه ومعانيه هو كلام الله، ، فهو كلام الله حروفاً ومعاني، وهوموجود في اللوح المحفوظ حروفه ومعانيه، كما قال سبحانه وتعالى: بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ، فالقرآن كله كلام الله منزل غير مخلوق، منه بدأ وإليه يعود، بحروفه ومعانيه جميعاً، كما نص على ذلك أهل السنة والجماعة، كما نص على ذلك أبو العباس شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله في كتبه ومنها العقيدة الواسطية، فقد ذكر في عقيدة أهل السنة والجماعة، فالقرآن كلام الله حروف ومعاني جميعاً، ولا يكون كلام إلا بحروف ومعاني، الكلام حروف ومعاني، فكلام الله حروف ومعاني نزل به جبرائيل على النبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام، وأثبته الله في اللوح المحفوظ ، كما بين في كتابه العظيم سبحانه وتعالى، ومن قال خلاف ذلك فقد قال الشر، وابتدع في الدين وخالف أهل السنة والجماعة.



 
التعديل الأخير:
بسم الله الرحمن الرحيم

بدل الانشغال في هذه المسائل الفلسفية الافضل الانشغال بماهو أهم، فكلنا نتفق بأننا مطالبون بالعمل بما جاء في هذا القرءان

أما مسألة أن القرءان ليس صفة لانه يلمس وما إلى ذلك كما ذكر صاحب الموضوع، فهذا في تصورك الضعيف، لأن القرءان الذي يقال عنه صفة من الصفانليس الورق والحبر
الذي كتب به وإنما هي الكلمات والمعاني التي تكلم بها الباري جل وعلا، وهذا وارد في القرءان، فقد قال الله عزوجل: "وكلم الله موسى تكليما" ولا يخفى عليك معناها اللغوي ،
بدل الدخول في المسائل التي تثير طبوليات، الافضل حث الناس على الصلاة وتعلم أركان الاسلام .
 
من أصول الدين أن يفقه الانسان امور دينه وخاصه ما يتعلق بالعقيده.التي هي من اسياسيات العباده

ولا يخفى على الجميع الخلاف القائم من بعض الفرق في مساله الرؤيه وخلق القرآن ومصير صاحب الكبيرة

وكثير من الاخوه يطرح ما يعتقده وما هو مخالف لعقيدة أهل السنه والجماعه ثم يتبخر لكي لا يراى ولا يسمع الحق بالدليل من الكتاب والسنه .
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى