كتاب من مكتبة جامعة هارفيرد الامريكية عن قضية الاعلام الفرنسية في ولاية صور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


أجريت بحث في الانترنت أقصد بة الارشيف الاجنبي عن قضية الاعلام الفرنسية في السفن الشراعية الصورية وعن تاريخ هذة القضية بتفاصيلها واحداثها والمراسلات التي تمت بين بريطانيا العضمى وفرنسا والسلطان فيصل بن تركي ووجدت ان القضية ليست قضية أعلام فرنسية تحملها السفن الصورية في رقعه تحت السيطرة البريطانية بل هي ابعد من ذالك بكثير وتتظمن الهروب من الجمرك وتجارة العبيد آنذاك ووجدت في هذا الكتاب الكثير من التفاصيل التي لم تذكر ولم تفصل عندما يطرح تاريخ هذة الاحداث < والخطأ يكمن في أننا نركز فقط على الجناب الصوري في هذة القضية دون الاشارة باتفاصيل وتواريخ بعينها جرت لتلك السفن الصورية ومركز الجمرك البريطاني وكيفية تهرب النواخذة الصوريين من الجمرك بتقليل كمية الحمولة التي تحملها السفن الصورية << هذا الكتاب عجييب ويحمل الكثيير من الجوانب التي لم يتطرق لها احد سوى البريطاني والفرنسى الذي يعرف كيف يدون التاريخ بوثائق ورسائق ومخاطبات واسماء وتواريخ في غاية الدقة<< والتي للأسف لم نبحث عنها ونوفيها حقها في الطرح الكامل < هذا الكتاب لو يترجم الى العربية لرفد المكتبة الصورية بالكثير من المعلومات القيمة عن الاجداد وصور على حسب الوصف الانجليزي انها بلد يرفض الانجليز ان يكون لها الاستقلال او الشبة الاستقلال من دفع الضريبة الجمركية للبريطانيين.

جهة ألأًًصدار وزارة الخارجية في محكمة التحكيم الدائمة، بريطانيا العظمى

أسم الكتاب تحكيم المراكب الشراعية مسقط في محكمة التحكيم في لاهاي . MUSCAT DHOWS ARBITRATION

ايجريست للعلم الفرنسي في المراكب الشراعية

في مقدمة الكتاب يبدأ النص ب بالنيابة عن حكومة صاحب الجلالة البريطاني

لندن: طبع في وزارة الخارجية، ((هاريسون وأولاده)) الطابعات في المعتاد إلى صاحب الجلالة عام 1905


حاولات كثير ان انزل الكتاب لكن لم أستطع فحفظت الكتاب على صيغة صورة والكتاب يتكون من 63 ورقة تتظمن أسماء ومراسلات ومخاطبات بين الحكومة البريطانية والفرنسية وحكم محكمة لاهاي


سأرفق لكم الصور للكتاب الذي أامل ان يتم ترجمته الى اللغة العربية وتقبلوا مني كل الود والاحترم وشكرا لكم واسمحوا لي ان لم انزل الكتاب كامل فالمرفقات لن تسع حجم الصور وللراغبين في قراءة الكتاب كاملا الضغط على هذا الرابط




 
هذا المرفق يحمل أسماء النواخذة الصوريين الذين يحملون الاعلام الفرنسية في الصفحة رقم 63 من الكتاب ولاحظت ان البريطانيين لم يكتبوا القبيلة بل عمموا كل الاسامي بقبيلة الجنيبي مثالا في مخاطبات الحمولات التي بالسفن يذكروا الاسم وأسم الاب والقبيلة الجنيبي
 
أعلى