اتقوا الله تبارك وتعالى -
واشكروه على ما هيأ لكم من المناسبات العظيمة ،
التي تصقل الإيمان في القلوب ،
وتحرك المشاعر الفياضة في النفوس ، فتزيد في الطاعات ،
وتضيق مجالات الشر في المجتمعات ،
وتزيد من الألفة والإخاءِ والتعاون والصفاءِ ،والبر والصلة .
وفرصة لنا ونحن المذنبين المفرطون ،
لنسطر صفحة جديدة بيضاءَ ناصعةً في حياتنا ، مفعمة بفضائل الأعمال ،
ومحاسن الأفعال ، ومكارم الخصال ...
شهر تضاعف فيه الحسنات ،وترفع فيه الدرجات ،
وتغفر فيه الذنوب والسيئات ، وتقال فيه العثرات ،
فيه تفتح ابواب الجنان ، وتغلق ابواب النيران ،
وتصفد الشياطين ، من صامه واقامه ايمانآ واحتسابآ ،
غفر له ما تقدم من ذنبه ،
كما صح بذالكم الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فرحة كبرى تعيشها الأمة الأسلامية هذه الأيام
فها هي تعيش دورةٍ جديدةٍ من دورات الفلك ،
تمر الأيام وتمضي الشهور ،
ويحل بنا هذا الموسم الكريم ،
وهذا الشهر العظيم ، هذا الوافد الحبيب ،
والضيف العزيز ، وذلك من فضل الله على هذه الأمة ،
لما له من الخصائص والمزايا ، ،،
كما ثبت في الحديث الصحيح :
( إذا جاء رمضان فتحت ابواب الجنة ،
وغلقت ابواب النار ، وصفدت الشياطين )
فيالها من فرصة عظيمة ، تصفو فيها النفوس ،
وتنزل الرحمات ، في رمضان تهجد وتراويح ،
وذكر وتسبيح ، وصلوات ، وجودٌ وصدقات ،
وأذكار ودعوات ، وضراعةٌ وابتهالات .:
: الصيام :
تحقيق للتقوى ، وامتثال ٌ لأمر الله وقهرٌ للهوى .
نستقبل رمضان ،بالتوبة والأنابة من جميع الذنوب والمعاصي ،،،،
علينا أن ندرك حقيقة الصوم وأسراره ،
ونعلم أحكامه وادابه ، ونعمر لياليه وايامه بالعمل الصالح ، ،،،
الصيام يؤدب على الخير والفضيلة والحياء ،،،
رمضان شهر الجُود والأحسان ،،،
وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال .
واشكروه على ما هيأ لكم من المناسبات العظيمة ،
التي تصقل الإيمان في القلوب ،
وتحرك المشاعر الفياضة في النفوس ، فتزيد في الطاعات ،
وتضيق مجالات الشر في المجتمعات ،
وتزيد من الألفة والإخاءِ والتعاون والصفاءِ ،والبر والصلة .
وفرصة لنا ونحن المذنبين المفرطون ،
لنسطر صفحة جديدة بيضاءَ ناصعةً في حياتنا ، مفعمة بفضائل الأعمال ،
ومحاسن الأفعال ، ومكارم الخصال ...
شهر تضاعف فيه الحسنات ،وترفع فيه الدرجات ،
وتغفر فيه الذنوب والسيئات ، وتقال فيه العثرات ،
فيه تفتح ابواب الجنان ، وتغلق ابواب النيران ،
وتصفد الشياطين ، من صامه واقامه ايمانآ واحتسابآ ،
غفر له ما تقدم من ذنبه ،
كما صح بذالكم الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فرحة كبرى تعيشها الأمة الأسلامية هذه الأيام
فها هي تعيش دورةٍ جديدةٍ من دورات الفلك ،
تمر الأيام وتمضي الشهور ،
ويحل بنا هذا الموسم الكريم ،
وهذا الشهر العظيم ، هذا الوافد الحبيب ،
والضيف العزيز ، وذلك من فضل الله على هذه الأمة ،
لما له من الخصائص والمزايا ، ،،
كما ثبت في الحديث الصحيح :
( إذا جاء رمضان فتحت ابواب الجنة ،
وغلقت ابواب النار ، وصفدت الشياطين )
فيالها من فرصة عظيمة ، تصفو فيها النفوس ،
وتنزل الرحمات ، في رمضان تهجد وتراويح ،
وذكر وتسبيح ، وصلوات ، وجودٌ وصدقات ،
وأذكار ودعوات ، وضراعةٌ وابتهالات .:
: الصيام :
تحقيق للتقوى ، وامتثال ٌ لأمر الله وقهرٌ للهوى .
نستقبل رمضان ،بالتوبة والأنابة من جميع الذنوب والمعاصي ،،،،
علينا أن ندرك حقيقة الصوم وأسراره ،
ونعلم أحكامه وادابه ، ونعمر لياليه وايامه بالعمل الصالح ، ،،،
الصيام يؤدب على الخير والفضيلة والحياء ،،،
رمضان شهر الجُود والأحسان ،،،
وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال .